اغلب المسلمين بل جميعهم صرعونا بانهم يعبدون الله الواحد بل ويرون انفسهم فقطمن يوحد الله وباقي الناس مشركين وعلى الرغم انهم مشركين نعم مشركين لا يريدون ان يعترفوا انهم اشركوا محمد مع الله لان محمد شارك الله بكل شيء بالطاعه بالهجره بالجهاد بالايمان الاذن والعصيان الخ الخ الخحيث لا تجد ايه واحده بالقران تقراها لاله الاسلام انه قال شيء من دون رسوله وبالاخر يقولون انهم غير مشركين..
بالاسلام فقط من سب الله يستتاب ومن سب محمد لاتقبل منه التوبه انما يقتل هل يوجد اعظم من هذا الشأن لمحمد وتقولون انكم غير مشركين؟؟؟
هل سب الله الخالق لكل البشر وخالق محمد عادي عندكم يامسلمين وومن سب محمد يقتل ؟؟؟ماذا فعل محمد نبي الرحمه ومشارك الله بقضاءه لابن خطل لانه سب النبي ((((امر بقتله)))) نعم نبي الرحمه امر بقل شخص سبه وشرح الحديث يقول ان الرسول ((قتله وهو يمسك بستار الكعبه))) يااللهول يعني الراجل كان محتمي ببيت الله على كلامكم ومع ذلك بيت الله(الكعبه) لم تحميه من غضب محمد الجامح
والمشكله الاعظم ان محمد قد اعطى الامان لكل من دخل مكه في ذلك اليوم
(((((((((((((((((((((((الا ابن خطل)))))))))))))))))))استثناه من هذا العفوووووووو
وبعد كل ذلك تقول ان محمد هو مجرد بشر عادي؟؟؟؟
كيف هو بشر عادي والهه يصلي عليه وملائكته هو مين بيصلي لمين يامسلمين الخالق للعبد او العبد للخالق عكستوا كل شيء وتفعلون كل شيء عشان ترفعوا قيمه محمد
تنادون وتهتفون ((( بأبي وامي يارسول الله))) من هذا رسول الله الذي تفديه بأمك وابوك امك الي حملت فيك وربتك وتعبت عليك وسهرت الليالي وابوك الي كد وشقي وتعب لما عملك على ماانت عليه وانت لا تقدرهم بالعكس تجعلهم فداء لمحمد ولماذا ابوك وامك اليس ابنائك اقل شأن من اباك وامك لكن محمد يريد الكبش الاكبر
والسؤال المهم من هو يستحق ان تفديه بأبوك وامك ((اليس الله احق من الرسول))!!!
لا نسمع ولا مسلم على وجه الارض يهتف فداك ابي وامي يالهي !!!
هل محمد اعظم من الله هل هو ارفع من الله الخالق شأناً
كل هذا وتقولون انكم دين التوحيد اين التوحيد بأفعالكم
اليكم بعض التفاسير من كبار المفسرين على ان من سب محمد يقتل لكي لا تقولوا اننا نبالغ
1/ تفسير القرطبي : (ج2/ص49) ط دار الشعب بالقاهرة
( قال مالك في ذمي سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم : يُستتاب وتوبته الإسلام ، وقال مرة يُقتل ولا يُستتاب كالمسلم ) .
وذلك لأن سب النبي صلى الله عليه وسلم من المسلم أعظم كفراً كما قرره الجصاص رحمه الله في أحكام القرآن (4/276) .
ولذا فإنَّ حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين الذي يأمر فيه بقتل ابن خطل وهو متعلق بأستار الكعبة ليدل على أنَّ المسلم أولى بهذا الحكم .
2/ تفسير القرطبي ج8/ص82 :
( وقال ابن المنذر : أجمع عامة أهل العلم على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم عليه القتل ، وممن قال ذلك مالك والليث وأحمد وإسحاق وهو مذهب الشافعي ... ورُوي أن رجلاً قال في مجلس عليٍّ : ما قتل كعب بن الأشراف إلا غدراً . فأمر عليٌّ بضرب عنقه . وقاله آخر في مجلس معاوية فقــام محمد بن مسلمة فقال : أيُقال هذا في مجلسك وتسكت ، والله لا أساكنك تحت سقف أبداً ، ولئن خلوتُ به لأقتلنَّه . قال علماؤنا : هذا يُقتل ولا يُستتاب إن نسبَ الغدر للنبي صلى الله عليه وسلم ، وهو الذي فهمه علي ومحمد بن مسلمة رضوان الله عليهما من قائل ذلك ؛ لأن ذلك زندقة ) .
3/ ويقرر رحمه الله هذه المسألة – كذلك- في تفسيره : ج8/ص84 .
4/ ويذكر الإمام الذهبي مذهب مالك في سير أعلام النبلاء : (8/103) مؤسسة الرسالة – ط 9
( قال مالك : لا يُستتاب من سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم من الكفار والمسلمين ) .
5/ التاج والإكليل لمختصر خليل : (2/285-286 ) دار الفكر – ط2
( قال عياض : من سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم ، أو عابه ، أو ألحق به نقصاً في نفسه أو دينه أو نسبه أو خصلة من خصاله ، أو عَرَّضَ به ، أو شبَّهه بشيء على طريق السبِّ له والإزراء عليه أو التصغير لشأنه أو الغض منه أو العيب له فهو ساب له ، والحكم فيه حكم الساب يُقتل كما نبينه ولا نستثني فصلاً من فصول هذا الباب على هذا المقصد ولا نمتري فيه ؛ تصريحاً كان أو تلويحاً ، وكذلك من نسب إليه مالا يليق بمنصبه على طريق الذم ، ومشهور قول مالك في هذا كله أنه يقتل حداً لا كفراً ، لهذا لا تُقبل توبته ، ولا تنفعه استقالته وفيئته )
6/ ثم يستطرد صاحب التاج والإكليل (6/287) مبيناً أنه لا اعتبار لقصده فيقول :
( وقال عياض : إن كان القائل لما قاله في جهته عليه الصلاة والسلام غير قاصد السب والازدراء ولا معتقداً له ، ولكنه تكلم في حقه عليه الصلاة والسلام بكلمة الكفر من لعنه أو سبه أو تكذيبه وظهر بدليل حاله أنه لم يتعمد ذمَّه ، ولم يقصد سبه ؛ إما بجهالة حملته على ما قاله ، أو ضجر ، أو سُكر اضطره إليه ، أو قلة مراقبة أو ضبط للسانه وعجرفة وتهور في كلامه فحكم هذا الوجه حكم الأول دون تلعثم ) . أي : يُقتل بلا استتابة كما سبق ذلك له .
7/ التلقين في الفقه المالكي لعبد الوهاب بن علي الثعلبي : (2/506 ) المكتبة التجارية بمكة – ط 1
( ومن سب النبي صلى الله عليه وسلم قُتل ولم تُقبل توبته ) .
8/ الكافي لابن عبد البر : (1/585) الكتب العلمية ببيروت – ط 1
(كل من سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم قُتل مسلماً كان أو ذمياً على كل حالٍ)
9/ حاشية العدوي على شرح كفاية الطالب : (2/412 – 213) ط دار الفكر
( من عاب النبي صلى الله عليه وسلم أو ألحق به نقصاً " قُتل حداً إن تاب الخ " أي : أو أنكر ما شهدت به عليه البينة يُستعجل بقتله وإن ظهر أنه لم يرد ذمَّ النبي صلى الله عليه وسلم لجهل أو سكر أو لأجل تهور في الكلام، ولا يُقبل منه دعوى سبق اللسان ولا دعوى سهو أو نسيان ... وقيل : إنه يخير الإمام في قتل الساب المسلم أو صلبه حياً ... قوله " لأنه حدٌّ وجب فلا تسقطه التوبة " أي : كالزاني والشارب والقاتل والسارق سوى المحارب فإن حدَّ الحرابة يسقط عنه بإتيانه للإمام طائعاً ، أو ترك ما هو عليه . أما إن لم يتب فإن قتله كفر. اعلم أن ظاهر كلامهم أنه يُستعجل بقتل الساب ومثله الزنديق ولو كان قتلهما كفراً ؛ لأن التأخير ثلاثاً إنما هو في المرتد غيرهما ).
10/ بلغة السالك لأقرب المسالك إلى مذهب الإمام مالك للصاوي : (4/241) دار الكتب العلمية - ط1
( فمن سب النبي يُقتل مطلقاً ) .
11/ ويذكر الإمام ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية (14/273) مكتبة المعارف ببيروت
في أحداث سنة 761هـ : أنَّ رجلاً كان يسب النبي صلى الله عليه وسلم فرُفع للقاضي المالكي فأظهر هذا الساب جبناً وتقيةً ، فأمر الحاكم المالكي بقتله .
وهذه أقوال الحنابلة في المسألة :
12/ المغني : (9/88) دار الفكر - ط 1
( وقذف النبي صلى الله عليه وسلم وقذف أمِّه ردةٌ عن الإسلام وخروج عن الملة ، وكذلك سبه بغير القذف )
13/ الإنصاف للمرداوي : (4/257 ) دار إحياء التراث العربي
( قال الشارح : وقال بعض أصحابنا فيمن سب النبيَّ صلى الله عليه وسلم : يُقتل بكل حال ، وذكر أن أحمد نص عليه ) .
14/ منار السبيل : (2/360) مكتبة المعارف بالرياض
( قال أحمد : لا تُقبل توبة من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذا من قذف نبياً أو أمَّه ؛ لما في ذلك من التعرض للقدح في النبوة الموجب للكفر ) .
وهذا نقل عن الشافعية .
15/ فتح الباري : (12/281 ) دار المعرفة ببيروت
(ونقل أبو بكر أحد أئمة الشافعية في كتاب الإجماع أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم مما هو قذف صريح كفر باتفاق العلماء ، فلو تاب لم يَسقط عنه القتل ؛ لأن حدَّ قذفه القتل ، وحد القذف لا يسقط بالتوبة ... فقال الخطابي لا أعلم خلافا في وجوب قتله إذا كان مسلماً ).
16/ أحكام القرآن للجصاص الحنفي : (4/275) دار إحياء التراث ببيروت
(وقال الليث في المسلم يسب النبي صلى الله عليه وسلم : إنه لا يُناظر ولا يُستتاب ويُقتل مكانه ) .
وبعد هاد كله يقولون انهم موحدين وان محمد جاء لنشر دين الرحمه والتوحيد
والسؤال هو لو كان محمد اله ماذا ستفعلون يامسلمين اذ هو مجرد بشر وعبدتوه واتخذتوه من دون الله فماذا لو كان اله؟؟؟؟
انتم عبده محمد شأتم ام ابيتم ولا نريد منكم كلمه لنستنتج هذه الحقيقه تكفي افعالكم وبتبجيلكم وتكبيركم له
اخيراً هذا فيديو للشيخ الحويني يقول فيه انه من سب الله يستتاب ومن سب محمد يقتل
يالا العار يامسلمين جعلتم من قيمه النبي اعلى واسمى من قيمه الاله الخالق يامدعين التوحيد
(((((((((((((((((((((((الا ابن خطل)))))))))))))))))))استثناه من هذا العفوووووووو
والسؤال المهم من هو يستحق ان تفديه بأبوك وامك ((اليس الله احق من الرسول))!!!
اليكم بعض التفاسير من كبار المفسرين على ان من سب محمد يقتل لكي لا تقولوا اننا نبالغ
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله