محمد  صلعم نبي الشيطان



لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك

ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك

ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك 

ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك

ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك

ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك

ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك 

ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك

التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف

هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك

آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــنزيــــــــــــــــــــــــــــل


طبعاً العنوان هو صلب موضوعنا في حلقتنا اليوم آية وتنزيل ولكن قبل ماندخل بالموضوع احب ان انوه على تكريم الاسلام للمراة (المزعوم) ومن تكريم الاسلام للمراة انه وضع سورة كاملة باسم (النساء) وياله من تكريم  حيث انه في كل طيات هذه السورة فيها المراة سلعة تباع وتشترى وتستمع بها وتضرب وتهجر وما الى ذلك من تحقير للنفس البشرية .

ولكن استوقفتني في سورة النساء رغبة ام سلمة والنساء ان يكون  حقهن كحق الرجال في الغزوا والجهاد وكذلك الغنائم والنكاح والميراث
ولكن رد اله الاسلام (عقل محمد الباطن) رفض طلبها ووبخها بايات قرانية تعالوا نشوف سبب تنزيل اية 32 من سورة النساء:وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32)


تفسير الطبري :  القول في تأويل قوله : وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: ولا تشتهوا ما فضل الله به بعضكم على بعض. (102)

ذكر الأخبار بما ذكرنا:
9236 - حدثنا محمد بن بشار قال، حدثنا مؤمل، قال حدثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد قال: قالت أم سلمة: يا رسول الله، لا نعطَي الميراث، ولا نغزو في سبيل الله فنُقتل؟ فنـزلت: " ولا تتمنوا ما فضَّل الله به بعضكم على بعض ". (104)
9237 - حدثنا أبو كريب قال، حدثنا معاوية بن هشام، عن سفيان الثوري، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قال: قالت أم سلمة: يا رسول الله: تغزو الرجال ولا نغزو، وإنما لنا نصف الميراث! فنـزلت: وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ ، ونـزلت: إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ [سورة الأحزاب: 35].
وذكر أن ذلك نـزل في نساءٍ تمنين منازلَ الرجال، وأن يكون لهم ما لهم، فنهى الله عباده عن الأماني الباطلة، وأمرهم أن يسألوه من فضله، إذ كانت الأمانيّ تورِث أهلها الحسد والبغي بغير الحق. (103)

تعالوا نرى الحديث الصحيح وشرح الحديث :
محمد نبي كذاب ومنافق

اليكم شرح الحديث وياريت نركز على كلمة الغنيمة يردن ان يغنمن كما يغنم الرجل المسلم .
محمد نبي الشيطان والدليل


وفي هذا الحديثِ أنَّ أمَّ سَلمةَ رضِيَ اللهُ عَنها قالتْ متعجبة من فَضلِ الرِّجالِ على النِّساءِ: "يَغْزو الرِّجالُ"، أي: يَخرُجون في الغزوِ، وقتالِ الأعداءِ، والجهادِ، "ولا تَغْزو النِّساءُ"، أي: ولا تَخرُجُ النِّساءُ مِثلَ الرِّجالِ للقِتالِ والجهادِ، فلا نُصيبُ ما يُصيبون مِن الأجرِ والثَّوابِ والشَّهادةِ والغنيمةِ، "وإنَّما لنا نِصْفُ الميراثِ"، أي: وفي الوقتِ نفسِه نَرِثُ نِصفَ ما يَرِثُه الرِّجالُ، والمعنى: أنَّ الرِّجالَ لهم الغَنيمةُ بِغَزوِهم، وليس لنا، وأيضًا سَهمُهم في الميراثِ لنا نِصفُه، فأنزل اللهُ تبارك وتعالى هذه الآيةَ: {وَلَا تَتَمَنَّوْا} أي: لا ترغَبوا {مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ} [النساء: 32]، أي: ما أعطاه اللهُ واختَصَّ به بعضُكم دونَ البعضِ مِن درجاتِ الخيرِ والفضلِ من جهةِ الدُّنيا أو الدِّينِ؛ لأنَّ ذلك مُفْضٍ إلى الحسَدِ والتَّباغُضِ والطَّمعِ، وفي هذا شقاءٌ للنَّفسِ وفَسادٌ للدِّينِ؛ لأنَّ ذلك يكونُ اعتراضًا على ما قسَمه اللهُ.
قال مجاهدٌ: "وأُنزِل فيها"، أي: أنزَل اللهُ تعالى هذه الآيةَ في أمِّ سلَمةَ: {إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 35]، وفي روايةٍ أخرى موضِّحةٍ: "أنَّها قالت للنَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: يا نبيَّ اللهِ، ما لي أسمَعُ الرِّجالَ يُذكَرون في القرآنِ، والنِّساءَ لا يُذكَرون؟! فأنزَل اللهُ تعالى: {إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ} [الأحزاب: 35]، أي: إنَّها سَمِعَت ذِكْرَ الرِّجالِ كثيرًا في القرآنِ، وما يَدُلُّ على المذكَّرِ دون النِّساءِ والمؤنَّثِ، ورأَتْ أنَّ ذلك تفضيلٌ للرِّجالِ، فأنزل اللهُ الآيةَ، ومعناها: أنَّ كلًّا مِن الرِّجالَ والنِّساءَ مُكلَّفون ويُثابون على ما يَفعَلون مِن الأعمالِ الصَّالحةِ.



والان تعالوا نرى لباب النقول في اسباب النزول صفحة65
محمد نبي الشيطان



قوله تعالى ولا تتمنوا روى الحاكم عن أم سلمة أنها قالت
يغزو الرجال ولا يغزو النساء وإنما لنا نصف الميراث فأنزل الله ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض وأنزل فيها إن المسلمين والمسلمات [الاحزاب: 35] وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال أتت امرأة النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا نبي الله للذكر مثل حظ الأنثيين وشهادة امرأتين برجل أفنحن في العمل هكذا إن عملت المرأة حسنة كتبت لها نصف حسنة فأنزل الله ولا تتمنوا الآية قوله تعالى والذين عاقدت أيمانكم الآية أخرج أبو داود في سننه من طريق ابن أسحق عن داود بن الحصين قال كنت اقرأ على أم سعد ابنة الربيع وكانت مقيمة في حجر أبي بكر فقرأت والذين عاقدت أيمانكم فقالت لا ولكن والذين عقدت وإنما نزلت في أبي بكر وابنه حين أبى الإسلام فحلف أبو بكر أن لا يورثه فلما أسلم أمره أن يؤتيه نصيبه 



النساء طلبن الجهاد حتى ينالوا الغنائم ونصيبهم من السبي ولكن ياترى هل كان محمد سيقبل مثل هذا الطلب؟؟؟ طبعاً لا والمصيبة ان اله الاسلام يرى انه في ذلك افضلية يعني تمييز ولا توجد مساواة وعلى ما اعتقد لو كان الرجل هو السائل لكان الموضوع اختلف 180 درجة وكان اجاز له (لان محمد رجل) وهذا ما سنراه في حلقة الغد من آية وتنزيل انتظرونا.



مع تحيات ادمنز مدونة من ثمارهم تعرفونهم


رمضان كريم 


آية وتنزيل


0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1