صلعميات صلعم نبي كذاب


لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك

ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك

ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك 

ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك

ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك

ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك

ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك 

ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك

التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف

هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك

آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــنزيــــــــــــــــــــــــــــل



قارب رمضان على الانتهاء ولكن اسباب النزول لازالت مستمرة وكل يوم نكشف النقاب عن اسباب نزول ايات -من عقل محمد الباطن- لتساعد في حل مشاكلة وازماته واليوم سنكشف الستار عن اية تثبت ان القران هو ابن بيئته ولم ولن يكون ابداً كتاب محفوظ في اللوح المحفوظ الالهي بل هو نتائج احداث حصلت في زمن محمد ولحل مشاكل محمد وازماته كما سبق ونوهنا .
اية اليوم من سورة النور 11: إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11)

وهي اية مشهورة ومعروفه جداً لدى المسلمين فهي اية نزلت من الاله المزعوم لتبرءة امهم عائشة من تهمة الزنى مع الصحابي الجليل صفوان ابن المعطل .
ولكن ياترى هل اللوح المحفوظ كانت هذه الاية محفوظه فيه قبل ان تحصل هذة الحادثة؟؟؟ 
اذا كان الجواب نعم فردنا اذن لماذا اله القران انتظر شهر كامل (اي انتظر عادة النساء لتأتي عند عائشة) ثم انزل براءتها؟؟؟ لماذا جعل محمد يجرحها بالكلام الصعب حيث قال لها في الحديث الصحيح  المروي عن عائشة نفسها والمصدر صحيح بخاري ((( يا عائشة، فإنه بلغني عنك كذا وكذا، فإن كنتُ بريئة فسيبرئك الله، وإن كنتُ ألممت بشيء فاستغفري الله وتوبي إليه، فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه ) .
اذن القران ابن بيئته ومحمد كان يشك في عائشة لدرجة انه انتظر شهر كامل لبين براءتها شهر كامل والناس تتكلم عنها وعن شرفها وهو نفسه كان شاكك ولكنه كان يحبها ويردها واعتقد انه لو كانت اعترفت بعلاقتها مع صفوان لكان الرسول جعلها تستغفر ولكان انزل عليها ايات تثبت  من (الاله المزعوم ) تنم على قبول توبتها  !!

تعالوا نشوف مع بعض اسباب نزول هذه الاية في كتاب لباب النقول في اسباب النزول  140_141:
صلعميات محمد نبي كذاب



قوله تعالى إن الذين جاءوا بالإفك الآيات أخرج الشيخان وغيرهما عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه فأيتهن خرج سهمها خرج بها معه فأقرع بيننا في غزوة غزاها فخرج سهمي فخرجت وذلك بعدما أنزل الحجاب فأنا أحمل في هودحي وإن وأنزل فيه فسرنا حتى إذا فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة وقفل ودنونا من المدينة آذن ليلة بالرحيل فقمت فمشيت حتى جاوزت الجيش فلما قضيت شأني أقبلت إلى الرحل فلمست صدري فإذا عقد من جزع ظفار قد انقطع فرجعت فالتمست عقدي فحبسني ابتغاؤه وأقبل الرهط الذين كانوا يرحلون بي فحملوا هودجي على بعيري الذي كنت أركب وهم يحسبون أني فيه قالت وكانت النساء إذ ذاك خفافا لم يهبلن ولم يغشهن اللحم إنما يأكلن العلقة من الطعام فلم يستنكر القوم ثقل الهودج حين رحلوه ورفعوه فبعثوا الجمل وساروا ووجدت عقدي عندما سار الجيش فجئت منازلهم وليس بها داع ولا مجيب فتيممت منزلي الذي كنت فيه فظننت أن القوم سيفقدونني فيرجعون إلى فبينما أنا جالسة في منزلي غلبتني عيني فنمت وكان صفوان ابن المعطل قد عرس وراء الجيش فأدلج فأصبح عند منزلي فرأي سواد إنسان نائم فعرفني حين رآني وكان يراني قبل آن يضرب علي الحجاب فاستيقظت باسترجاعه حين عرفني فخمرت وجهي بجلبابي فوالله ما كلمني كلمة ولا سمعت منه كلمة غير استرجاعه حين أناخ راحلته فوطئ على يدها فركبتها فانطلق يقود بي في الراحلة حتى أتينا الجيش بعد ما نزلوا موغرين في نحر الظهيرة فهلك من هلك في شأني وكان الذي تولى كبره عبد الله بن أبي بن سلول فقدمت المدينة فاشتكيت حين قدمنا شهرا والناس يفيضون في قول أهل الإفك ولا أشعر بشئ من ذلك حتى خرجت بعدما نقهت وخرجت مع أم مسطح قبل المناصع وهو متبرزنا فعثرت أم مسطح في مرطها فقالت تعس مسطح فقلت لها بئس ما قلت تسبين رجلا شهد بدرا قالت أي هنتاه ألم تسمعي ما قال قلت وماذا قال فأخبرتني بقول أهل الإفك فازددت مرضا إلى مرضي فلما دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت أتأذن لي ان آتي أبوي وأنا أريد أن أتيقن الخبر من قبلهما فأذن لي فجئت أبوي فقلت لأمي يا أماه ما يتحدث الناس قالت أي بنية هوني عليك فوالله لقلما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يحبها ولها ضرائر إلا أكثرن عليها قلت سبحان الله أوقد تحدث الناس بهذا فبكيت تلك الليلة حتى أصبحت لا يرقا لي دمع ولا أكتحل بنوم ثم أصبحت أبكي ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم على بن أبي طالب وأسامة بن زيد حين استلبث الوحي يستشيرهما في فراق أهله فأما أسامة أشار عليه بالذي يعلم من براءة أهله فقال يا رسول الله هم أهلك ولا نعلم إلا خيرا وأما علي فقال لن يضيق الله عليك والنساء سواها كثير وإن تسأل الجارية تصدقك فدعا بريرة فقال أي بريرة هل رأيت من شئ يريبك من عائشة قالت والذي بعثك بالحق ان رأيت عليها أمرا قط أغمضه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتي الداجن فتأكله فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر فاستعذر من عبد الله بن أبي فقال يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا قالت وبكيت يومي ذلك لا يرقا لي دمع ثم بكيت تلك الليلة لا يرقا لي دمع ولا أكتحل بنوم وأبواي يظنان أن البكاءفالق كبدي فبينما هما جالسان عندي وأنا أبكي استأذنت علي امرأة من الأنصار فأذنت لها فجلست تبكي معي ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم ثم جلس وقد لبث شهرا لا يوحي إليه في شأني شئ فتشهد ثم قال أما بعد يا عائشة فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا فأن كنت بريئة فسيبرئك الله وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله ثم توبي إليه فإن العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب تاب الله عليه فلما قضى مقالته قلت لأبي أجب عني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال والله ما أدري ما أقول فقلت لأمي أجيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت والله ما أدري ما أقول فقلت وأنا جارية حديثة السن والله لقد عرفت أنكم قد سمعتم بهذا حتى استقر في أنفسكم وصدقتم به ولئن قلت لكم إني بريئة والله يعلم أني بريئة لا تصدقوني وفي رواية ولئن اعترفت لكم بأمر والله يعلم أني منه بريئة لتصدقني وإني والله لا أجد لي ولكم مثلا إلا كما قال أبو يوسف فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون ثم تحولت فاضطجعت على فراشي فوالله ما رام رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسه وخرج من أهل البيت أحد حتى أنزل الله على نبيه فأخذه ما كان يأخذه من البرحاء فلما سرى عنه كان أول كلمة تكلم بها أن قال ابشري يا عائشة أما الله فقد برأك فقالت لي أمي قومي إليه فقلت والله لا أقوم إليه ولا أحمد إلا الله هو الذي أنزل براءتي وأنزل الله إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم عشر آيات فقال أبو بكر وكان ينفق على مسطح لقرابته منه وفقره والله لا أنفق عليه شيئا بعد الذي قال لعائشة فأنزل الله ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة إلى ألا تحبون أن يغفر الله لكم قال أبو بكر والله إني لأحب أن يغفر الله لي فرجع إلى مسطح ما كان ينفق عليه وفي الباب عن ابن عباس وابن عمر عند الطبراني وأبي هريرة عند البزار وأبي اليسر عند ابن مردويه (ك) وأخرج الطبراني عن خصيف قلت لسعيد بن جبير أيما أشد الزنا أو القذف قال الزنا قلت إن الله يقول إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات قال انما أزل هذا في شأن عائشة خاصة في إسناده يحيى الحماني ضعيف (ك) وأخرج أيضا عن الضحاك بن مزاحم قال نزلت هذه الآية في نساء النبي صلى الله عليه وسلم ضاحية إن الذين يرمون المحصنات الغافلات الاية. الخ الخ الخ

والنهاية عزيزي المسلم نرى الان قرأناً بين ايدينا من 1400 سنة نقراه ولا نستفيد منه شيء غير ان امك عائشة الرسول كان شاكك فيها ولا يعلم ماذا يفعل بسبب كلام الناس الذي اكل وجهه ولكنه حل المشكله بأيات من القران برء فيها زوجة المصنون وهنيأن لصفوان الذي ضاجع ام المؤمنين ولم يلم تحسب له خطية !!!!

مع تحيات ادمنز مدونة من ثمارهم تعرفونهم

رمضان كريم 
أية وتنزيل

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1