القران والاسلام دين الشيطان


لو تم الاتفاق على قانون عالمي لمنع الازدراء الاديان لتم حظر و طبع وتدوال القران لما فيه من ازدراء للمسيحية واليهوديه

نعم لو تطبق هذا القانون فعلياً ستجد ان المسلمين اكثر المتضررون بل هم الوحيدين المتضررين لان قرآنهم وإسلامهم ورسولهم وهم من يزدروا الاديان والانسان والانسانية ... تجد القران يصف اليهود شعب الله المختار الذين من نسلهم جميع الانبياء من ابراهيم للمسيح بانهم قرده خاسئين ... نقرأ في سوره البقرة

وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ * فَجَعَلْنَاهَا نَكَالاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة:65-66]

وكذلك قال ايضاً في سوره الاعراف

(وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ،فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ) [الأعراف:163-166].

اما في سوره المائده قال

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللَّهِ ۚ مَن لَّعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ ۚ أُولَٰئِكَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضَلُّ عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ (60)

المشكله هنا ليس ماقاله إله القران عن بني اسرائيل بل ادعاءه وكذبه وذكره لاشياء لم تحصل اذ ان الله لم ولن يمسخ احد بقرود لانه احب خليقته الى المنتهى ولا يوجد آيه واحده بكتاب التوراة وجد فيها ان بني اسرائيل سخطوا الى قرده وخنازير واذ دايماً ماتسمع ان جدات المسيح زانيات ويقولون هذا دين محرف فكيف يكون جدات المسيح زانيات وهم لايرون ان قرانهم جعل جدود ونسل المسيح جميعهم خنازير منكلين اذاً من هو الذي يجب عليه الحكم بالازدراء والتحقير والتنكيل اذ هل يوجد احقر واذل وتنكيل واساءه من جعل انبياء الله المختارين بدقة من الله (صفوة المختاره) بأن اجدادهم خنازير ؟؟؟!!!!!!
يقولون ويصرون على ان انبياء الله لا يخطئوا ابداً  وينسبون لهم العصمه الكاذبه
( وهم بشر ) لكن ينسبون الى اجدادهم بان الله مسخهم خنازير وقرده .... المحير هو هل الانبياء يستطيع الله ان يعصمهم ولا يعصم اجدادهم ما هذا المنطق الاعوج والملتوي؟؟؟!!! واصلاً هذا كله افتراء ولا يوجد بكتب اليهود والمسيحيين التوراة والانجيل بان الههم مسخهم الى قرده وخنازير لكن هذا كله افتراء وادعاء وتحقير وتقليل من دين الاخر وانسانيته ...... ناهيك عن اكثر من 25 ايه بالقران تكفر وتنسب الكفر للناس ولكن لا تجد ولا كلمه كافر ولا تجده نسب الكفر لاحد بكل الكتاب المقدس (التوراة والانجيل) اذاً يجب ان نحكم على من بأزدراء الايان ؟؟؟!!!!!

تجد اله القران قد وضع سوره خاصة ليكفر فيها كل من لا يؤمن به ويعلمونها للاطفال في المدارس((قل ياايها الكافرون) ويرسخونها بعقولهم الى ان يكبر هذا الطفل مليان حقد وكره وتعالي على من يخالفه الدين ... والمصيبه الاكبر تجد هذا الاله ينزل سورة خاصه لابي لهب ليشتم فيه ويقلل من ويحتقر ويزدري انسانيته ..ياترى ماهذا الاله المريض نفسياً يكفر ويشتم ويحقر ويذل كل من يخالفه تراه ايضاً يحث اتباعه على مقاتله المسيحيين وجعل اتباعه المسلمين يفرضون على المسيحيين الجزيه ويجب دفعها عن يد وهو صاغرون (قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29))  اذال وتصغير للاخر ودفع جريه والا القتل ؟؟؟!!!!اين حريه الانسان والمعتقد عند اله الاسلام المزدي بكل شيء؟؟؟ّّ

اما عن نبي الاسلام لم يكن احسن حالاً من الهه 

تعالوا نرى نبذه عن ماقاله وازدرا فيه هذا النبي؟؟؟

النبي محمد يلعن اليهود والنصارى


عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال في مرضهِ الذي مات فيه :
لعن اللهُ اليهودَ والنصارى، اتخذوا قبورَ أنبيائهمْ مسجدًا . قالت : ولولا ذلك لأبرَزوا قبَرهُ، غير أني أخشى أن يُتخذَ مسجدًا .

الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 1330 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

وقد ثبت أنَّه ـ عليه الصلاة والسلام ـ قال لليهود وهو مشرف على حصون بني قريظة وقد حاصرهم :" يا إخوان القردة والخنازير ، هل أخزاكم الله وأنزل بكم نقمته؟" وقد ناداهم بذلك ؛ لكفرهم ونقضهم العهود التي كانت بينهم وبينه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وموالاتهم الأحزاب ضدَّه ، ولشتمهم إيَّاه .(الطبري(2/252) تحقيق الشيخ أحمد شاكر، وذكره ابن كثير بتحقيق الوادعي:(1/207) ووردت في ( إمتاع الأسماع ‏صـ 243‏)‏ بنص‏:‏"يا إخوان القردة والخنازير وعبدة الطواغيت ، أتشتمونني؟!" بل ذكر الإمام ابن كثير في تفسيره لآية76 من سورة البقرة نقلاً عن مجاهد قال : قام رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ يوم قريظة تحت حصونهم فقال:"يا إخوان القردة والخنازير ، يا عبدة الطاغوت".

وقد أخرج الإمام ابن خزيمة في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها :" أنَّه دخل يهودي على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال : السام عليك يا محمد ! فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : وعليك ، فقالت عائشة : فهممت أن أتكلم فعلمت كراهية النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لذلك فسكتُّ ، ثم دخل آخر فقال: السام عليك ، فقال: عليك . فهممت أن أتكلم فعلمت كراهية النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لذلك ، ثم دخل الثالث ، فقال: السام عليك : فلم أصبر حتى قلت : وعليك السام وغضب الله ولعنته إخوان القردة والخنازير، أتحيون رسول الله بما لم يحيه الله ؟ فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : إن الله لا يحب الفحش ولا التفحش، قالوا قولا فرددنا عليهم؛ إن اليهود قوم حسد وهم لا يحسدونا على شيء كما يحسدونا على السلام وعلى آمين".أخرجه ابن خزيمة في صحيحه برقم :(574) وحكم عليه الألباني كذلك بصحَّة إسناده في السلسلة الصحيحة (2/306).

وقد ذكر الإمام ابن كثير أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان عند عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت عائشة : فسلَّم علينا رجل ونحن في البيت فقام رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فزعاً وقمت في أثره ؛ فإذا بدحية الكلبي ، فقال : هذا جبريل أمرني أن أذهب إلى بني قريظة ؛ وقال : قد وضعتم السلاح لكنا لم نضع طلبنا المشركين حتى بلغنا حمراء الأسد ؛ وذلك حين رجع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من الخندق ، فقام رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فزعا ، وقال لأصحابه:عزمت عليكم ألاَّ تصلُّوا صلاة العصر حتى تأتوا بني قريظة ، فغربت الشمس قبل أن يأتوهم، فقالت طائفة من المسلمين : إن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يرد أن تدعوا الصلاة ، فصلوا ، وقالت طائفة : والله إنا لفي عزيمة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وما علينا من إثم فصلَّت طائفة إيماناً واحتساباً وتركت طائفة إيماناً واحتساباً ولم يعنف رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ واحداً من الفريقين،وخرج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فمرَّ بمجالس بينه وبين بني قريظة فقال : هل مر بكم أحد فقالوا مر علينا دحية الكلبي على بغلة شهباء تحته قطيفة ديباج ، فقال : ذلك جبريل أُرسل إلى بني قريظة ليزلزلهم ويقذف في قلوبهم الرعب ، فحاصرهم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأمر أصحابه أن يستروه بالجحف حتى يسمع كلامهم فناداهم : يا إخوة القردة والخنازير ، فقالوا : يا أبا القاسم : لم تكن فحاشاً فحاصرهم حتى نزلوا على حكم سعد بن معاذ وكانوا حلفاءه، فحكم فيهم أن تقتل مقاتلتهم وتسبى ذراريهم ونساؤهم).قال الإمام ابن كثير بعد إيراده هذا الحديث في كتابه البداية والنهاية: ولهذا الحديث طرق جيدة عن عائشة وعن غيرها)(البداية والنهاية 4/119).

أنَّ الإمام القرطبي ـ رحمه الله ـ قد نعت اليهود بذلك قائلاً في تفسيره سورة الأعراف عند آية:(واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرَّعاً ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون)(الأعراف:17) فقد وصف الإمام القرطبي هذه الآية بأنَّها من أمَّهات الشريعة ، ثم قال:(إنَّ الله أمر رسوله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ أن يسأل إخوة القردة والخنازير عن القرية التي اعتدوا فيها يوم السبت).

بل قال ـ رحمه الله تعالى ـ عند تفسيره لقوله تعالى:( قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ) قال :(لما نزلت هذه الآية قال المسلمون لهم : يا إخوة القردة والخنازير ! فنكسوا رؤوسهم افتضاحا )

اما عن اتباع اله القران ونبيه لم يكونوا احسن حالاً 

تجد المسلمين دايماً في كل صلاه وفي الجوامع ينادون مجاهره بدون استحياء ولا احترام للاخر بالسب والشتم والدعاء الذي يجعل اي احد يسمعه يغلق اذانه من حدته وكم الكراهيه الذي يحمله هذا الدعاء .." اللهم يتم اطفالهم.. اللهم عليك بأحفاد القردة والخنازير والنصارى .. اللهم جمد الدم الذي بعرقوهم .. اللهم رمل نسائهم وفرقهم " كلمات لا يستطيع حتى ان يسمعها الله القدوس منهم ابداً

ونرى الشيخ ابو اسلام تظاهر مع جموع مسلمين كثيرين وجعل يشتم و يمزق ((الكتاب المقدس))  تحت صيحات المتجمهرين الله واكبر الله واكبر



بسبب الفيلم المسيء للرسول والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل ابو اسلام  لم يقرأ كتابه القران واحاديث رسوله  ام يتعامى ؟؟؟والشيوخ المسلمين كافه دون حداً سواء جميعهم يتفننون  بالاساءه لدين الاخر والتحقير والتذليل بهم لماذا اذاً الشيخ ابو اسلام انزعج من مجرد فيلم بسيط يرد على جميع افعالهم وتحقريهم للاخر ولمعتقداهم ..ولما  لم يفعل المسيحيين واليهود كما فعل ابو اسلام وتجمهروا وتظاهروا مع صيحات عاليه  ويحرقون القران ويمزقوا صفحاته  التكفريه التي لم ولن تجعلهم يعيشون بسلام ووئام ؟؟؟
اتمنى فعلاً ومن كلي قلبي ان يتم تفعيل قانون ازدراء الاديان عالمياً حتى نحد ونحجم هولاء المرتزقه ودينهم ونعيش بسلام ومحبه ونمارس انسانيتنا كما هي 



اتمنى ان تسمعوا وتشاهدوا هذا الفيديو 


0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1