لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا
مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك
ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك
ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك
ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك
ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك
ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك
ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك
ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك
التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف
هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك
آيــــــــــــــــــــــــة
وتــــــــــــــــــــحريــــــــــــــــــــــــــــف
على مر العصور ومع تعدد الثقافات ولغات العالم لا تجد ابداً ان المكر شيء محمود الا عند إله الاسلام والمسلمين.
والغريبة نحن كبشر لا نستطيع ان نتعامل مع احد مكار ولا نعلم اولادنا هذه الصفة الرديه والمكر هي صفة ضعف وقلت حيلة يفعلها الماكر بالخفاء ويخدع لانه لا يستطيع المواجهه علانيه وهذا اقبح شيء بالمكار فتخيلوا معي عندما تعبد إله مكار وانك لا تستطيع ان تؤمن مكره واذا امنت مكره تكون فعلت كبيرة من الكبائر فيا ترى هل هذا إله ام انه رجل عصابه (مافيا) وانت خايف بأي وقت يستغنى عن خدماتك ويحرق الكرت الخاص بك وتروح عليك؟؟؟
فكيف تطيق ان تتعامل مع إله مكار ولا يؤمن مكره .......؟؟؟؟
وكما قد سبق وقلنا كيف يكون المكر شيء سيء للبشر مذموم ولله يكون شيء جيد محمود من اي اتجاه ترون هذا؟؟؟
تخيلوا انت وابوك مثلاً فأبوك مكر عليك وانت رديت المكر لابيك فهل سترى ان مكر ابيك ذكاء ومكرك خُبث او العكس؟؟؟ أليس في الطرفين اسمه مكر
والمصيبه الاكبر الي مش ماخد باله منها المسلم ان الله لا يستطيع احد ان يمكر عليه لانه عالم الغيب وكلي المعرفة ولا يستطيع احد ان يمكر عليه فكلمة مكروا على الله دليل على بشرية القران وان المتكلم بالقران بشري وينظر للناس المحيطه به انها تضمر المكر له فهو يرد عليهم ويقول تمكرون وامكر وانا خير الماكرين
الغريب أن كاتب القرآن شان نفسه {بوصفه إله القرآن} بهذه الصفة القبيحة وقال :
أنه يباغت الناس بمكره وأتقان لئمه وهم لا يشعرون فيقر ويعترف فى ( سورة النمل 27 : 50 – 51 ): " وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ(50) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ؟؟؟؟؟هل هذا كلام اله عاقل محب خالق البشر وعالم ضعفاتهم وياترى بعد كل المكر الي مكره إله القران بعبيده البشر الا ترون تساوي العقول فكيف يكون هذا إله ؟؟؟؟
والأعجب أنه يقر ويعترف أنه الذى يزين للكفار مكرهم ليضلهم ولا هاد لهم فيقول فى (سورة الرعد 13 : 33) : " أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ " .
الغريب أن كاتب القرآن شان نفسه {بوصفه إله القرآن} بهذه الصفة القبيحة وقال :
أنه يباغت الناس بمكره وأتقان لئمه وهم لا يشعرون فيقر ويعترف فى ( سورة النمل 27 : 50 – 51 ): " وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ(50) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ؟؟؟؟؟هل هذا كلام اله عاقل محب خالق البشر وعالم ضعفاتهم وياترى بعد كل المكر الي مكره إله القران بعبيده البشر الا ترون تساوي العقول فكيف يكون هذا إله ؟؟؟؟
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله