لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا
مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك
ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك
ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك
ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك
ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك
ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك
ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك
ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك
التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف
هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك
آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــحريــــــــــــــــــــــــــــف
سبق لنا وتكلمنا عن تشابه صفات اله الاسلام والشيطان ورأينا كم هم متشابهان بدرجة لا تستطيع ان تميز فيهم من هو الاشر..
اليوم سنتكلم عن صفه ملازمة لاله الاسلام ونراها تملئ صفات القران وهي (الضلال)
والغريب بالامر انك ترى المسلم يتعامل مع هذه الصفه عادي وبكل اريحيه ويكرر الايات بطلاقه ان الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء !!!!! وانك لا تهدي من احببت وغيرها من الاقاويل والايات التي تشير ان الله هو المتحكم في ضلال الناس وبهدايتهم وطبعاً كما نوهنا القران ممتلئ بمثل هذه الايات وسوف نسرد القليل منها لكن بعد توضيح نقطتين مهمين
النقطة الاولى هي ان المسلم مسير وليس مخير ولا يستطيع احد يثبت عكس ذلك لانه سيكذب ايات القران والاحاديث...
يقول اله الاسلام : " مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ
قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا " (سورة الحديد 57 : 22 )
يعني اله الاسلام هو مسبب المصائب وكل شيء مكتوب من قبل مايحصل
وقال أيضاً القرآن : " لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ " (سورة التكوير 81 : 28 – 29 )
ويقول ايضاً: " إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ" ( سورة القمر 54 : 49 )
والمصيبة الكبرى أن إله الإسلام (الشيطان) يختار من شاء ممن خلق ليدخلهم الجنة فيقول فى ( سورة القصص 28 : 67 - 68) فَأَمَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَعَسَى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ (67) وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
وكذلك قال :وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ الأعلى (3)
وكذلك قال :وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ الحجر (21)
وتعالوا نرى ماذا قال عن زوجه لوط :إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ الحجر (60) اله الاسلام هو الذي قدر لامراة لوط ان تهلك
والعديد من الايات التي تثبت ان المسلم مسير وليس مخير ولكن حتى نختصر الموضوع اكتفينا بالايات التي وضعناها وننهي هذه النقطة بالحديث الشريف الصحيح الطريف
وكما راينا بالحديث ان ادم قد قدر عليه ان يعصي ربه ... اذن ادم مسير وليس مخير واخر الحديث يقول فحج ادم موسى ونحن نرى هنا ان ادم كما حاجج موسى فانه سوف يحاجج الهه ولا يستطيع اله الاسلام ان يحاسب ادم على عصيانه له لانه فعل بما كتب عليه
النقطه الثانيه هي توضيح معنى الضلال حتى نعرف عمق المعنى
معجم المعاني الجامع
ومعجم لسان العرب
يعني الضلال هو الهلاك والغياب والباطل والنسيان وهو ضد الهدى والرشاد كما وضحت المعاني يعني اله الاسلام لما يضل احد من الناس يبعده عن طريق الرشاد فياترى اخي المسلم هو هذا الاله الذي تعبده؟؟؟
تعالوا نحصر الموضوع لانه طويل وكبير ونختصره قليلاً لذلك سنتكلم اليوم في اية وتحريف سورة الانعام
فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ (125)
_وطبعاُ هذه الاية لم يتركوها دُعاة الاعجاز الوهمي ونراهم يهللون بها ويقولون ان القران تنبأ منذ اكثر من 1400 سنة ان الانسان عندما يصعد الى السماء يقل الاوكسجين فصدره يضيق (يحصل اختناق) ولكن هذا ليس موضوعنا اليوم ولكن لن نمرر هذه الاية مرور الكرام فيجب ان تأخد ولو قليلاً من حقها وهو سؤال بسيط لدعاة الاعجاز الوهمي وهو عندما اسريَ بمحمد الى السماء وهو صاعد على البغلة (البراق) كيف كان يتنفس ؟؟؟!!!! اكيد جبريل كان شايل معاه عبوة اوكسجين (^__^) فقرة اعتراضية_
للاسف نرى ان المسلمين مولعون بقصة الاعجاز العلمي حتى يستطيعوا ان يصدقوا ان دينهم حقيقي لان ايات القران وتعاليم هذا الدين لا توحي لاحد انها تعاليم الهيه .. مساكين لا يبصرون الكارثة الموجوده بالاية وهي ان من يهدي ويضل هو الههم وهو الذي يشرح الصدور للاسلام وهو يضلل الذي لا يريده فكيف يامسلم تستطيع ان تعرف هل انت من الناس المضلله ام من المهتديه؟؟؟
وما ذنب اي شخص لم يشرح الهك صدره للاسلام ؟؟؟
لا تقول الحمد لله على نعمة الاسلام انا من الناس الي هداهم وشرح صدرهم للاسلام وتكون متطمن لان القران (الهك) يقول في( سورة التوبة 9 : 115 ) " وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
يعني يمكن لإله الإسلام أن يضلل مؤمن بعد هدايته
ونرى إله الإسلام يتحدي أى انسان على وجه الارض ان يقوم بهداية من قام هذا الاله بضلاله :
فيقول فى ( سورة الروم 30 : 29 ) " بَلْ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ " ...
ويقول ايضاً
(( وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ .... كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ " ( سورة غافر 40 : 33 – 34 ) ...
(( وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآَيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ " (سورة النمل 27 : 81) .
((مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا " ( سورة الكهف 18 : 17 ) ..
.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله