سؤال فى منتهى البساطه ولكن اجابته كارثيه

        سؤال فى منتهى البساطه ولكن اجابته كارثيه

سؤال منتهى البساطه ولكن اجابته كارثة

هل استاذن جبريل مريم قبل ان يقوم بنفخها ؟؟؟لانني وجدت شئ عجيب يلزم لنا فتح 

موضوع النفخ مره اخرى تعالوا الاول نشوف الاول الايه بتاعت النفخ :

سوره ال عمران والايه رقم 47 وتفسير القرطبي

قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى 

أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

التفسير - فَرُوِيَ أَنَّ جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام حِينَ قَالَ لَهَا : " كَذَلِكَ اللَّه يَخْلُق مَا يَشَاء " قَالَ 

كَذَلِكَ قَالَ رَبّك هُوَ عَلَيَّ هَيِّن " [ مَرْيَم : 9 ] . نَفَخَ فِي جَيْب دِرْعهَا وَكُمّهَا ; قَالَ اِبْن 

جُرَيْج . قَالَ اِبْن عَبَّاس : أَخَذَ جِبْرِيل رُدْن قَمِيصهَا بِأُصْبُعِهِ فَنَفَخَ فِيهِ فَحَمَلَتْ مِنْ سَاعَتهَا 

بِعِيسَى . وَقِيلَ غَيْر ذَلِكَ عَلَى مَا يَأْتِي بَيَانه فِي سُورَتهَا إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى . وَقَالَ 

بَعْضهمْ : وَقَعَ نَفْخ جِبْرِيل فِي رَحِمهَا فَعَلِقَتْ بِذَلِكَ . وَقَالَ بَعْضهمْ : لَا يَجُوز أَنْ يَكُون 

الْخَلْق مِنْ نَفْخ جِبْرِيل لِأَنَّهُ يَصِير الْوَلَد بَعْضه مِنْ الْمَلَائِكَة وَبَعْضه مِنْ الْإِنْس , وَلَكِنَّ 

سَبَب ذَلِكَ أَنَّ اللَّه تَعَالَى لَمَّا خَلَقَ آدَم وَأَخَذَ الْمِيثَاق مِنْ ذُرِّيَّته فَجَعَلَ بَعْض الْمَاء فِي 

أَصْلَاب الْآبَاء وَبَعْضه فِي أَرْحَام الْأُمَّهَات فَإِذَا اِجْتَمَعَ الْمَاءَانِ صَارَا وَلَدًا , وَأَنَّ اللَّه 

تَعَالَى جَعَلَ الْمَاءَيْنِ جَمِيعًا فِي مَرْيَم بَعْضه فِي رَحِمهَا وَبَعْضه فِي صُلْبهَا ,فَنَفَخَ فِيهِ 

جِبْرِيل لِتَهِيجَ شَهْوَتهَا ; لِأَنَّ الْمَرْأَة مَا لَمْ تَهِجْ شَهْوَتهَا لَا تَحْبَل , فَلَمَّا هَاجَتْ شَهْوَتهَا 

بِنَفْخِ جِبْرِيل وَقَعَ الْمَاء الَّذِي كَانَ فِي صُلْبهَا فِي رَحِمهَا فَاخْتَلَطَ الْمَاءَانِ فَعَلِقَتْ بِذَلِكَ

تعليق

فى الايه دي نجد ان جبريل نفخ فى مريم صح

وهنا في تساؤل هل الملائكة تسبب الشهوة للبشر مثلها مثل الشياطين...!!!!

طيب تعالوا نشوف الايه دي

سوره مريم والايه رقم 21 وتفسير السيوطي

قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا

التفسير - وأخرج ابن عساكر من طريق داود بن أبي هند، عن سعيد بن جبير، عن ابن 

عباس قال: لما بلغت مريم، فإذا هي في بيتها منفصلة، إذ دخل عليها رجل بغير إذن، 

فخشيت أن يكون دخل عليها ليغتالها فقالت: { إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقياً } 

قال: { إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكياً } قالت: { أنى يكون لي غلام ولم 

يمسسني بشر ولم أك بغياً } قال: { كذلك قال ربك } فجعل جبريل يردد ذلك عليها 

وتقول: { أنى يكون لي غلام } وتغفلها جبريل، فنفخ في جيب درعها، ونهض عنها، 

واستمر بها حملها

التعليق

لاحظوا النقطة هذه

وتغفلها جبريل، فنفخ في جيب درعها، ونهض عنها، واستمر بها حملها

وتغفلها جبريل، فنفخ في جيب درعها، ونهض عنها، واستمر بها حملها

وتغفلها جبريل، فنفخ في جيب درعها، ونهض عنها، واستمر بها حملها

يعني هنا يقال ان جبريل دخل على مريم اللى خافت من الاغتيال ولم افهم  اغتيال 

ايه اللى بتفكر فيه بنت عيله لسه !!!

وانها خافت وبعد شويه حاول يهديها شويه جبريل بس فجاءة غافلها جبريل ونفخها !!!

طيب السؤال هو غافلها ليه هو اللى بيعمله جبريل عيب ولا مؤلم او ماذا بالظبط مش 

المفروض لو هاتعمل شئ لا تغافل نبيه ام نبي زى عيسى ؟؟؟

وكمان سؤال هو بعد ما غافلها نهض ليه ؟؟؟ هو كان بيعمل ايه بالظبط وموقعه ايه 

بالظبط من مريم ؟؟؟

شئ محيير فعلا ياريت مسلم يرد علينا بس ياريت بلاش التفسير غلط والحديث مش 

بخاري والى اخره ياريت تواجهوا كتبكم ولو مش عجباكم.........!!!!