لازالت شعائر الوثنية متمثلة في الاسلام مثل السجود باتجاه الكعبة وتقبيل الحجر الاسود والدوران حول الاجار في مكة والكعبة والسجود لها بحجة انها بيت الله و هي مكان للاصنام قبل الاسلام ومحمد سجد للات والعزة ومناة الثالثة الاخرى في قضية
الغرانيق.. ان محمد ابقى على جميع شعائر الوثنية التى كانت تمارس عند الكعبة حتى اصبح المسلمون يمارسون الشعائر الوثنية دون ان يدرون ( يقبلون حجر اسود ويطوفون حول حجر ويرمون حجر ) اصنام فى اصنام شعائر وثنية كان يمارسها المشركون فى الجاهلية ولا يجب ان يسئل عنها المسلم كما علمهم رسول الاسلام ...حيث قال عمر ابن الخطاب للحجر الاسود عندما جاء ليقبله ( اعلم انك حجر لا تضر ولا تنفع ولكن لولا انى رايت رسول الله يقبلك ما قبلتك )
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله