صلعميات محمد نبي كذاب


لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك

ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك

ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك 

ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك

ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك

ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك

ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك 

ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك

التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف

هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك

آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــنزيــــــــــــــــــــــــــــل


ياعيني على الحرامي لما يسرق وينهب وينصب بمزاج ((هذا لسان حال محمد اكبر نصاب عرفة البشرية)).

ورغم اني اختلف مع فكره كثيراً واستنكره ولا اقلبه ولكني اشهد له انه انسان نصاب لدرجة انه حتى وهو ميت قدر ((بالروح الشرير الي كان عليه )) يضحك على كمية بشر مهوله واشهد ان هناك أُناس ابرياء مساكين طيبين القلب  ومتعلمين ولا يمدون للاسلام وتعاليمة الشريرة بشيء سوى انهم مسلمين بالاسم ويصلون ويؤدون العبادات المفروضه ظنناً منهم انهم يفعلون الصواب وسوف يؤجرون .... يرون الاسلام بشكل جميل بورق الجدران المذهب الملفوف حوله وهم لا يعلمون ان الصدئ والعفانة تملىء هذا الدين . نعم محمد شغله الشاغل ان ينصب ويقتل ويهلك ويغتنم وهذا هو لسان حال الشيطان وحتى لا نطيل عليكم ندخل في اسباب نزول سورة الانفال :يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ ۖ قُلِ الْأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ ۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ ۖ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (1)

ونرى من هذه الاية توضيح لتفسيرها اذ كالعادة اتباع محمد ومن حولة يسألون محمد وفوراً تاتي ايات ترد على السؤال ونرجع نقول نفس الكلام (نحكي بالمتحكي) طريقة سرد القران واسباب نزوله تنسف قصة اللوح المحفوظ لان لو لم يتعارك اتباع محمد مع بعضهما البعض على الانفال وحصل بينهم مشاده كبيرة جعلتهم يسالون محمد لم يكن هناك سورة اسمها الانفال .

تعالوا نشوف اسباب النزول .

لباب النقول في اسباب النزول صفحة 93_94

صلعميات محمد نبي كذاب


سورة الآنفال

روى أبو داود والنسائي وابن حبان والحاكم عن ابن عباس قال قال النبي صلى الله عليه وسلم من قتل قتيلا فله كذا وكذا ومن أسر أسيرا فله كذا وكذا فأما المشيخة فثبتوا تحت الرايات وأما الشبان فسارعوا إلى القتل وألغنائم فقالت المشيخة للشبان أشركونا معكم فإنا كنا لكم ردءا ولو كان منكم شئ للجأتم إلينا فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنزلت يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول((يعني بالبلدي لا للشيوخ ولا للشباب لمحمد وربه!!!!) وروى أحمد عن سعد بن أبي وقاص قال لما كان يوم بدر قتل أخي عمير فقتلت به سعيد بن العاص وأخذت سيفه فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فقال أذهب فاطرحه في القبض فرجعت وبي ما لا يعلمه إلا الله من قتل أخي وأخذ سلبي فما جاوزت إلا يسيرا حتى نزلت سورة الأنفال فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم إذهب فخذ سيفك وروى أبو داود والترمذي والنسائي عن سعد قال لما كان يوم بدر جئت بسيف فقلت يا رسول الله قد شفى صدري من المشركين هب لي هذا السيف فقال هذا ليس لي ولا لك فقلت عسى أن يعطي هذا من لا يبلي بلائي فجاءني الرسول صلى الله عليه وسلم فقال إنك سألتني وليس لي وإنه قد صار لي وهو لك قال فنزلت يسألونك عن الأنفال الآية (ك) وأخرج ابن جرير عن مجاهد أنهم سألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن الخمس بعد الأربعة الأخماس فنزلت يسألونك عن الأنفال.




روي عن ابن عباس رضي الله عنه في سبب نزول سورة الأنفال قوله: (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ قُلِ الأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ)[٢] قال: (الأنفالُ المغانمُ كانت لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خاصَّةً ليس لأحدٍ منها شيءٌ ما أصاب سرايا المسلمين أتَوا به فمن حبس منه إبرةً أو سلكًا فهو غُلولٌ فسألوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن يُعطيَهم منها قال اللهُ تبارك وتعالى يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ لي جعلتها لرسولي ليس لكم منها شيءٌ (فَاتَّقُوا اللهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ) إلى قوله (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) ثم أنزل اللهُ عزَّ وجلَّ (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيءْ فَأَنَّ لِلهِ خُمُسَهِ وَلِلرَّسُولِ) ثم قسم ذلك الخُمسَ لرسولِ اللهِ ولذي القُربى يعني قرابةَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ واليتامَى والمساكينَ والمجاهدينَ في سبيلِ اللهِ وجعل أربعةَ أخماسٍ الغنيمةَ بينَ الناسِ الناسُ فيه سواءٌ للفرسِ سهمانِ ولصاحبِه سهمٌ وللراجلِ سهمٌ)،[٧] فذلك إشارة إلى أن سبب نزول سورة الأنفال هو اختلاف الصحابة في تقسيم الأنفال؛ حيث إنّ هذه السورة قد نزلت في غزوة بدر، حيث حصلت فيها أول غنيمة يغنمها المسلمون من المشركين، وفيها اختلف بعض الصحابة وتنازعوا في كيفيّة تقسيم الغنائم، فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فأنزل الله قوله: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأنْفَال) وبيَّن لهم كيفيّة تقسيمها ولمن تُعطى، وبيّن لهم أن الأنفال لله ورسوله يضعانها حيث شاءا، فلا يجوز لأحد الاعتراض على حكم الله ورسوله فيها، بل على المسلمين إذا حكم الله ورسوله بشيءٍ من ذلك أن يرضوا بحكمهما، ويسلّموا الأمر لهما، ومن هنا جاءت تسمية السورة بالأنفال.[٨]


ملخص السورة واسباب نزولها:

بعد معركة بدر، حدث خلاف بين محمد وأتباعه حول الغنائم. وكان محمد يريد لنفسه حصّة أكبر من الآخرين بوصفه زعيم هذه الفرقة الجديدة من المسلمين. كان يريد حصّة كبيرة من الغنائم، لكنه كان بنظر أيضاً إلى نفسه على أنه نبيّ يمثّل إرادة إلهية على الأرض. لذلك ابتكر هذه السورة( كحل إلهي) منزل من عند الله ليأخذ حصّة كبيرة من الغنائم. وعن طريق هذه السورة أمّن محمد لنفسه نسبة 20% من الغنائم كحصّة شخصية له. لكنّه جعل الأمر يبدو كإرادة إلهية، جاعلاً الله يبدو محتاجاً لخمس الغنائم، وكأنه مشارك في تلك الغزوات!!!!!!؟؟؟؟



كيف لايمكن لأحد من المسلمين رؤية خباثة محمد وتلاعبه هنا؟!!! كيف يمكن للمسلمين أن تعمي أبصارهم عن هذه الحقيقة؟!!!... أيحتاج الله يامسلمين _هذا القدير والقادر على كل شيء، والذي يقول للشيء كن فيكون_ أن يشنّ حرباً أو يهاجم قافلة أو قبيلة ما طمعاً بالغنائم؟!... هل الله بحاجة لهذه الغنائم؟ ثم لماذا سيحتاج مجموعة من البدو البدائيين والهمج ليقودوا هجماته ويقوموا بالهجوم بدلاً عنه، ثمّ مقاسمته الغنائم طالما هو القادر على كل شيء؟.. الحقيقة هي أنّ محمد هو من كان بحاجة لهذه الغنائم. فهو كان عاطلاً عن العمل، ولم يكن لديه أي مصدر آخر نزيه وشريف للدخل. لو أنّ الله فعلاً كان يساعده، أليس من الأفضل أن يكون قد فتح له باباً للزرق أشرف وأنزه من ذلك؟؟... لو أنّه _مثلاً_ ألهمه بفتح تجارة معيّنة ثم فتح له باب الرزق فيها، أليس ذلك أفضل؟ كان هو وقبيلته الجديدة بحاجة للاعتماد على هذه الوسائل للاستمرار. لذا 20% من الغنائم كانت له. وبالرغم من وضوح حقيقة أنّ محمد كان يعتمد _هو ومن معه من المسلمون الأوائل_ على الغزو والسلب والنهب والاغتنام والسبي، إلا أنّ المسلمون اليوم ما زالوا يحاولون تبرير دوافع محمد وتفسيرها على أنّها كانت دفاعاً عن النفس او أي شيء آخر، إلا أنّ الحقيقة تقول أنّ محمداً لم يكن آكثر من لص وقاطع طريق في الصحراء. في الحقيقة، كان محمد أكثر من ذلك، كان قائد أو زعيم عصابة من اللصوص وقاطعي الطرقات.

تعالوا نزيدكم من الشعر بيت ونشوف شوية احاديث شريفة صحيحة بخصوص  الانفال.



خرجت معَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فشهدت معه بدرًا فالتقَى الناسُ فهزمَ اللهُ عزَّ وجلَّ العدوَّ فانطلقت طائفةٌ في آثارِهم يَهزمون ويقتُلون وأكبَّت طائفةٌ على العسكرِ يَجرونه ويجمعونه وأحدقت طائفةٌ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يصيبُ العدوُّ منه غرةً حتى إذا كان الليلُ وفاء الناسُ بعضُهم إلى بعضٍ قال الذين جمعوا الغنائمَ نحن حويناها وجمعناها فليس لأحدٍ فيها نصيبٌ وقال الذين خرجوا في طلبِ العدوِّ لستم بأحقَّ بها منا نحن أحدقنا برسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وخفْنا أن يصيبَ العدوُّ منه غرةً واشتغلنا به فنزلت يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ فقسمَها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على فواقٍ بينَ المسلمين وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أغار في أرضِ العدوِّ نفَلَ الربعَ وإذا أقبل راجعًا وكلَّ الناسِ نفلَ الثلثَ وكان يكرهُ الأنفالَ ويقولُ ليرُدَّ قويُّ المؤمنين على ضعيفِهم
الراوي:عبادة بن الصامت المحدث:الهيثمي المصدر:مجمع الزوائد الجزء أو الصفحة:6/95 حكم المحدث:رجاله ثقات




وحديث اخر يقول:


نزلت فيَّ أربعُ آياتٍ . أصبتُ سيفًا فأتى به النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال : يا رسولَ اللهِ ! نفِّلْنيه . فقال ( ضَعْه ) ثم قام . فقال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ( ضَعْه من حيثُ أخذتَه ) . ثم قام فقال : نفِّلْينه . يا رسولَ اللهِ ! فقال ( ضَعْه ) فقام . فقال : يا رسولَ اللهِ ! نفِّلْينه . أأجعلُ كمن لا غناءَ له ؟ فقال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ( ضَعْه من حيثُ أخذتَه ) قال : فنزلت هذه الآيةُ : يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلهِ وَالرَّسُولِ .


الراوي:سعد بن أبي وقاص المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلمالجزء أو الصفحة:1748 حكم المحدث:صحيح


واخيراً هذا الحديث وشرحه:



عَن سعدِ بنِ أبي العاصِ قالَ: جئتُ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يومَ بَدرٍ بسيفٍ، فقُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ إنَّ اللَّهَ قد شفَى صدري اليومَ منَ العدوِّ، فَهَب لي هذا السَّيفَ. قالَ: إنَّ هذا السَّيفَ ليسَ لي ولا لَكَ. فذَهَبتُ وأَنا أقولُ يُعطاهُ اليومَ من لم يُبلِ بلائي، فبينما أَنا إذ جاءَني الرَّسولُ فقالَ: أجِب. فظننتُ أنَّهُ نزلَ فيَّ شيءٌ بِكَلامي فَجِئْتُ، فقالَ لي النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: إنَّكَ سألتَني هذا السَّيفَ، وليسَ هوَ لي ولا لَكَ، وإنَّ اللَّهَ قد جَعلَهُ لي فَهوَ لَكَ. ثمَّ قرأَ: يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ، قُلْ: الأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ إلى آخرِ الآيةِ


الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود

الصفحة أو الرقم: 2740 | خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح | 

شرح الحديث

شرَع الإسلامُ للقائدِ بعدَ الانتِصارِ في المعركةِ أن يَجعلَ نصيبًا مِن الغنيمةِ لبعض الجُندِ فوقَ نصيبِهم الأساسيِّ؛ كمُكافأةٍ على بُطولةٍ قاموا بها، أو عملٍ شاقٍّ قاموا به، أو لاستِبسالِهم في المعركةِ؛ وذلك مِن بابِ التَّحفيزِ والتَّشجِيعِ والتكريمِ.

وفي هذا الحَديثِ يقولُ الصَّحابيُّ الجليلُ سَعْدُ بنُ أَبِي العَاصِ رَضِيَ اللهُ عنه: "جِئتُ إلى النَّبِيِّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم يومَ بَدْرٍ بِسَيْفٍ"، أي: ومعي سَيْف، "فقلتُ: يا رَسُولَ الله، إنَّ اللهَ قد شَفَى صَدْرِي اليومَ مِنَ العَدُوِّ"، أي: أراح صدرِي بانتِصارِنا على المُشرِكِينَ، "فهَبْ لي هذا السَّيْفَ"، أي: أَعطِني هذا السَّيفَ هِبَةً لي، "قال"، أي: النَّبِيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "إنَّ هذا السيفَ ليس لي ولا لك"، أي: إنَّ هذا السَّيفَ ليس لي ولا لك حقٌّ فيه، وكانَ ذَلكَ قبْلَ أنْ يُحِلَّ اللهُ الغَنيمةَ لِنبيِّهِ "فذهبتُ وأنا أقولُ"، أي: ذَهَب سَعْدٌ وهو يحدِّث نفسَه ويقول: "يُعطَاهُ اليومَ مَن لم يُبْلِ بَلائِي"، أي: يأخُذ هذا السيفَ رَجلٌ لم يفعلُ مِثلما فعلتُ في المعركةِ، "فبينما أنا إذْ جاءني الرَّسولُ"، أي: فبينما أنا جالِسٌ جاءني رجلٌ مِن عندِ رسولِ الله صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم يَطلُبُني، "فقال: أَجِبْ"، أي: رسولُ الله يَطلُبُك فأَجِبْه، "فظَنَنتُ أنَّه نزَل فيَّ شيءٌ"، أي: مِن القُرآنِ "بكلامي"، أي: بالقولِ الَّذِي قلتُه في حالِ غَضَبِي، "فجئتُ"، أي: إلى رسولِ الله صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم، فقال لي النَّبِيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "إنَّك سألتَني هذا السَّيفَ"، أي: طلبتَه منِّي "ولَيْس هو لي ولا لك"، أي: ولَيْس لي حقٌّ فيه ولا لك أيضًا، "وإنَّ اللهَ قد جَعَله لي"، أي: وقد أَنْزَل اللهُ قُرآنًا فخَصَّني بِجُزءٍ مِن الغَنِيمةِ فأصبَح السَّيفُ لي مِن نصيبي، "فهو لك"، أي: فقد وَهَبتُك إيَّاه، "ثُمَّ قرَأ" أي النَّبِيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ}"، أي: يسألونك يا أيَّها الرسولُ، عن الغنائمِ لِمَن هي، فقل لهم: إنَّ الغَنائِمَ للهِ ولِلرَّسولِ يَضَعُها حيثُ شاء، "إلى آخِرِ الآيةِ"، أي: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}[الأنفال: 1].
وفي الحَدِيثِ: بيانُ قِسمةِ الغنائمِ كَيْفما أمَر اللهُ عزَّ وجلَّ.
وفيه: بيانُ قصَّةِ بعضِ آياتِ سورةِ الأنفالِ وسببِ نُزولِه.



يعني نصاب نصاب بكل ماتحمل الكلمة من معنى اخذ نصيبه ونصيب الاله المزعوم (عقله الباطن) ومافي حد بيقدر يقوله شو بتعمل ووزع باقي الغنايم على عيلته والاقارب وكلة بايات قرانيه :۞ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (41)

وبالاخير يقولولك دين رحمة شايفين كيف بيوزعوا المسروقات والمسبيات والغنايم على بعض بس الهبره الكبيره لرئيس العصابة ويقولون اشرف خلق الله!!!! اشرف يزعل بالامانة

مع تحيات ادمنز مدونة من ثمارهم تعرفونهم
رمضان كريم
اية وتنزيل

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1