أية وتنزيل الحلقة الثامنة والعشرون (اسباب نزول اية الحجاب )عمر بن الخطاب هو من امر بالحجاب والاله المزعوم (العقل الباطن لمحمد) وافق ليرضيه يامسلمين (خدعوكي فقالوا حجابي عفتي)!!!!!

لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك

ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك

ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك 

ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك

ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك

ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك

ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك 

ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك

التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف

هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك

آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــنزيــــــــــــــــــــــــــــل

قد تكلمنا في الحلقات السابقة عن رغبة عمر في تحريم الخمر وانصياع اله محمد لزغبة محمد ولكن لم تكن هذه الرغبة الوحيده لعمر بن الخطاب قد اطاعة الله ووافقه فيها وكيف لا يطيعه ومحمد كل مصالحة الشخصية ونفوذه مع عمر بن الخطاب فقد قال عنه مرةً في حديث صحيح :

أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ رأى أبا بَكرٍ وعمرَ فقالَ : هذانِ السَّمعُ والبصَرُ

الراوي : عبدالله بن حنطب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي

الصفحة أو الرقم: 3671 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

فعمر بن الخطاب كان بالنسبة لمحمد هو السمع وابا بكر هو البصر واليوم في الحلقة ما قبل الاخيرة _من اية وتنزيل- سنتكلم عن السمع بالنسبة لمحمد وكيف كان محمد يلبي رغبات عمر ليسترضيه (او خوف منه) واية اليوم التي سنتكلم عنها هي :يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59)

للاسف يرى المسلمين والمسلمات ان الاسلام هو دين الحق لانه ستر عورة النساء بمفهومه ولكن هم لا يعلمون ان من ستر عوارة نسائهم هو عمر ابن الخطاب ولولا عمر ماكان هناك شيء اسمه حجاب -هذا دليل على بشرية القران- ويتفاخر ان ربه وافقه في ثلاث كما ورد في الحديث الصحيح :

قال عُمَرُ بنُ الخطَّابِ : وافَقْتُ ربِّي في ثلاثٍ أو وافَقني ربِّي في ثلاثٍ قُلْتُ : يا رسولَ اللهِ لوِ اتَّخَذْتَ مِن مَقامِ إبراهيمَ مُصلًّى فأنزَل اللهُ : {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} [البقرة: 125] وقُلْتُ : يدخُلُ عليكَ البَرُّ والفاجرُ فلو حجَبْتَ أمَّهاتِ المُؤمِنينَ فأُنزِلَتْ آيةُ الحجابِ وبلَغني شيءٌ مِن معامَلةِ أمَّهاتِ المُؤمِنينَ فقُلْتُ : لَتكُفُّنَّ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو لَيُبدِلَنَّه اللهُ أزواجًا خيرًا منكنَّ حتَّى انتهَيْتُ إلى إحدى أمَّهاتِ المُؤمِنينَ فقالت : يا عُمَرُ أمَا في رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما يعِظُ نساءَه حتَّى تعِظَهنَّ أنتَ فكفَفْتُ فأنزَل اللهُ : {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ} [التحريم: 5]

الراوي:أنس بن مالك المحدث:شعيب الأرناؤوط المصدر:تخريج صحيح ابن حبان الجزء أو الصفحة:6896 حكم المحدث:إسناده صحيح.

وناتي لاسباب نزول هذه الاية :

لباب النقول في اسباب النزول صفحة :162

وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال دخل رجل على النبي صلى الله عليه وسلم فأطال الجلوس فخرج النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات ليخرج فلم يفعل فدخل عمر فرأى الكراهية في وجهه فقال للرجل لعلك آذيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم لقد قمت ثلاثا لكي يتبعني فلم يفعل فقال له عمر يا رسول الله لو اتخذت حجابا فإن نساءك لسن كسائر النساء وذلك أطهر لقلوبهن فنزلت آية الحجاب.

يعني عزيزي المسلم من الاخر لولا عمر ماكان هناك ايات نزلت في الحجاب وخاصة انه كان يضايق زوجة الرسول سوده وهي تذهب الى (wc) وينادي عليها بصوت عالي ويقول لها قد عرفناكي ياسوده ليضغط على محمد لكي ينزل ايات الحجاب .

خرَجَتْ سَودَةُ بعدَ ما ضُرِبَ الحجابُ لحاجتِها ، وكانتِ امرأةً جَسيمةً ، لا تَخفى على مَن يَعرِفُها ، فرآها عُمَرُ بنُ الخطَّابِ ، فقال : ياسَودَةُ ، أما واللهِ ما تَخفَينَ علينا ، فانظُري كيف تَخرُجينَ . قالتْ : فانكَفَأتُ راجعةً ، ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في بيتي ، وإنه ليتَعَشَّى وفي يدِه عِرقٌ ، فدخَلَتْ ، فقالتْ : يا رسولَ اللهِ ، إني خرَجتُ لبعضِ حاجَتي ، فقال لي عُمَرُ كذا وكذا ، قالتْ : فأَوحى اللهُ إليه ، ثم رُفِعَ عنه ، وإنَّ العِرقَ في يدِه ما وضَعه ، فقال : ( إنه قد أُذِن لكنَّ أن تَخرُجْنَ لحاجَتِكنَّ ) .

الراوي:عائشة أم المؤمنين المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاريالجزء أو الصفحة:4795 حكم المحدث:[صحيح].

طريقة ضغط ممتازه على محمد كفيلة لتجعل محمد يحجب نساءه. فياريت عزيزي المسلم (تعبد عمر بن الخطاب لانه هو من ستر زوجاتكم لو انتوا شايفين الحجاب ستره)

مع تحيات ادمنز مدونة من ثمارهم تعرفونهم

رمضان كريم 

اية وتنزيل