صلعميات محمد نبي كذاب


لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك

ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك

ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك 

ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك

ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك

ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك

ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك 

ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك

التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف

هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك

آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــنزيــــــــــــــــــــــــــــل


كثيرآ ما يدعى شيوخ المسلمين ان التدرج فى تحريم الخمر فى 
الاسلام كان للتخفيف على الناس من عبئ الاقلاع عنه او عدم الاتجار به وغيرها من المبررات الواهيه التى لا تحتاج لدحضها وبطلانها سوى قليل من التفكير وتشغيل العقل .. 
وفي حلقة هذا اليوم سنتكلم عن تدريج تحريم الخمر وبالاخ عن الاية الاخيرة التي نزلت في شأن الخمر في سورة المائدة: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90)

لم يكن هذا التدرج - او بمعنى ادق التخاذل - فى تحريم الخمر لمجرد التخفيف على الناس كلا .. بل كان لخدمة محمد الشخصية حيث كان هو واصحابه كما شهدت الاحاديث الصحيح يشرب الخمر بحدود العشرين عام.. وكان يتوضأ بها ايضآ .. ففى البداية قال ان بها منافع كثيره من سكر وتجارة عندما كان يشربها ويتوضأ بها ويتاجر بها اصحابة .. والمشكلة لم تكن فى اصحابة انما كانت لخدمتة الشخصية حيث انه كان مدمن للخمور وكان ينبذ له فى سقاء ونبيذ كما شهدت الاحاديث الصحيحة  .

كنا ننبِذُ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في سقاءٍ . يوكى أعلاهُ . ولهُ عزلاءٌ . ننبذُه غدوةً ، فيشربُه عشاءً . وننبذُه عشاءً ، فيشربُه غدوةً .
الراوي:عائشة أم المؤمنين المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:2005 حكم المحدث:صحيح

والمشكلة الحقيقية لا تكمن في شرب محمد للخمر لانه بشر والبشر خطاء بطبعه ولكن المشكلة هي مع اله محمد (عقل محمد الباطن) الذي لا يعرف عواقب شرب الخمر ولا يعلم المستقبل لذلك في البداية حلل شرب الخمر في سورة النحل :وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا (النحل 67).
ففي هذه الاية نراه يحلل ((((
سَكَرًا
))) وركزوا على كلمة السكر وليس شرب الخمر فقط؟؟ ... لا هو حلل الشرب حتى الثمالة (السكر) وقال ان فيها تجارة ورزق  حسن.!!!

من ثم تحصل اسئلة من اتباعه - وبالاخص عمر بن الخطاب فهو من اراد تحريم الخمر وليس محمد - عن الخمر فتنزل الاية فوراُ : يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (البقرة 219).

تعالوا نرى الحديث الشريف الصحيح وهو يشرح موقف عمر من الخمر..

أنَّهُ قالَ اللَّهمَّ بيِّن لَنا في الخَمرِ بيانَ شفاءٍ ، فنزلتِ الَّتي في البقرةِ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ الآيةَ، فدُعِيَ عمرُ فقرئت علَيهِ قالَ: اللَّهمَّ بيِّن لَنا في الخمرِ بيانَ شفاءٍ، فنزلتِ الَّتي في النِّساءِ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى ، فدُعِيَ عمرُ فقُرِئَت علَيهِ، ثمَّ قالَ: اللَّهمَّ بيِّنَ لَنا في الخمرِبيانَ شفاءٍ، فنزلتِ الَّتي في المائدةِ: إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ إلى قولِهِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ فدُعِيَ عمرُ فقُرِئَت علَيهِ فقالَ: انتَهَينا انتَهَينا
الراوي:عمر بن الخطاب المحدث:الألباني المصدر:صحيح الترمذي الجزء أو الصفحة:3049 حكم المحدث:صحيح

واضح من الحديث ان سبب تحريم الخمر هو عمر بن الخطاب وهو الذي كان يحاول الضغط على محمد ليحرمها والدليل ان محمد بالبداية كان يراها حلالاً ورزقاً طيباً ولكن لما اراد استرضاء عمر بن الخطاب حاول تغير موقفه لعله يرضيه 

من ثم حصلت مشكلة اخرى ادت الى نزول ثالث اية في الخمر وهي: قال ابن أبي حاتم : حدثنا محمد بن عمار ، حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله الدشتكي ، حدثنا أبو جعفر عن عطاء بن السائب ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن علي بن أبي طالب قال : صنع لنا عبد الرحمن بن عوف طعاما ، فدعانا وسقانا من الخمر ، فأخذت الخمر منا ، وحضرت الصلاة فقدموا فلانا - قال : فقرأ : قل يا أيها الكافرون ، ما أعبد ما تعبدون ، ونحن نعبد ما تعبدون . [ قال ] فأنزل الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون )

وهنا في هذه الاية نؤكد لكم ان تحريم الخمر لم يكن بالتدريج لان محمد نهى عن الصلاة وهم سكارى ولم ينهى عن السكر (الثمالة) نفسه وهنا نطرح سؤال على من يصدق كذبة التدريج هل يصح موضوع التدريج وهو يدعوك لشرب الخمر حد الثماله ام ان يمنعك ان تشرب الخمر الى حد الثمالة فيقول لا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة . 
وهنا اثبتنا انه لا تدريج ولا يحزنون والتدريج اخذ وقت اكثر من 18 سنة هذا علاج فاشل يامسلمين حيث ان التحليل للخمر جاء في سورة النحل وكما تعلم عزيزي المسلم ان ترتيب سورة النحل حسب تنزيل سور القران هي 70 واخر اية نزلت في الخمر كانت في سورة المائدة وترتيبها حسب النزول هو 112 يعني كان باقي سورتين فقط ويخلص القران وزي مابتعرف عزيزي المسلم القران نزل على محمد لمدة 23 سنة يعني المسلمين كانوا بيشربوا الخمر حوالي 18 سنه الى 20 سنة فهل هذا تدريج ؟؟؟
والسؤال الذي يطرح نفسه ياترى هل محمد حرم الخمر بترتيب مسبق كما يزعمون اصحاب فكرة اللوح المحفوظ ام ان محمد كان مضطر الى تحريم الخمر -هو لم يحرمها صريحتاً ولكنه اكتفى بوصفها على انها رجس  (((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)(المائدة90)  والسبب في وصفها رجس هو اسباب نزولها لذلك تعالوا نرى اسباب نزول هذه الاية.
اسباب النزول للواحدي النيسابوري
صلعميات محمد نبي كذاب


قوله تعالى : ( ياأيها الذين آمنوا إنما الخمر ) الآية [ 90 ] .

412 - أخبرنا أبو سعيد بن أبي بكر المطوعي قال : حدثنا أبو عمرو محمد بن أحمد الحيري قال : حدثنا أحمد بن علي الموصلي قال : حدثنا أبو خيثمة قال : حدثنا الحسن أبو موسى قال : حدثنا زهير قال : حدثنا سماك بن حرب قال : حدثني مصعب بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أتيت على نفر من المهاجرين ، [ والأنصار ، ]
فقالوا : تعال نطعمك ، ونسقك خمرا ، وذلك قبل أن يحرم الخمر ، فأتيتهم في حش ، - والحش : البستان - وإذا رأس جزور مشوي عندهم ودن من خمر ، فأكلت ، وشربت معهم ، وذكرت الأنصار والمهاجرين ، فقلت : المهاجرون خير من الأنصار ، فأخذ رجل أحد لحيي الرأس فضربني به ، فجذع أنفي ، فأتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبرته ، فأنزل الله في - يعني نفسه - شأن الخمر ( إنما الخمر والميسر ) الآية . رواه مسلم ، عن أبي خيثمة .

413 - أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان العدل قال : أخبرنا أحمد بن جعفر بن مالك قال : حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : حدثني أبي ، قال : حدثناخلف بن الوليد قال : حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن أبي ميسرة ، عن عمر بن الخطاب قال : اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا ، فنزلت الآية التي في البقرة : ( يسألونك عن الخمر والميسر ) فدعي عمر فقرئت عليه ، فقال : اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا ، فنزلت الآية التي في النساء : (ياأيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى ) فكان منادي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أقام الصلاة ينادي : لا يقربن الصلاة سكران ، فدعي عمر فقرئت عليه ، فقال : اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا ، فنزلت هذه الآية : ( إنما الخمر والميسر ) فدعي عمر فقرئت عليه ، فلما بلغ (فهل أنتم منتهون ) قال عمر : انتهينا [ انتهينا ] .

وكانت تحدث أشياء لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسبب شرب الخمر قبل تحريمها ، منها قصة علي بن أبي طالب مع حمزة - رضي الله عنهما - وهي ما : [ ص: 108 ] 414 - أخبرنا محمد بن إبراهيم بن محمد بن يحيى قال : أخبرنا أبو بكر بن أبي خالد قال : أخبرنا يوسف ، عن ابن شهاب قال : أخبرني علي بن الحسين ، أن حسين بن علي أخبره أن علي بن أبي طالب قال : كانت لي شارف من نصيبي من المغنم يوم " بدر " ، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أعطاني شارفا من الخمس ، ولما أردت أن أبتني بفاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واعدت رجلا صواغا من بني قينقاعأن يرتحل معي فنأتي بإذخر أردت أن أبيعه من الصواغين فأستعين به في وليمة عرسي ، فبينما أنا أجمع لشارفي [ متاعا ] من الأقتاب والغرائر والحبال ، وشارفاي مناختان إلى جنب حجرة رجل من الأنصار ، فإذا أنا بشارفي قد أجبت أسنمتهما ، وبقرت خواصرهما ، وأخذ من أكبادهما ، فلم أملك عيني حين رأيت ذلك المنظر ، قلت : من فعل هذا ؟ فقالوا فعله حمزة بن [ عبد المطلب ] ، وهو في البيت في شرب من الأنصار غنت قينة ، فقالت في غنائها :


ألا يا حمز للشرف النواء وهن معقلات بالفناء ضع السكين في اللبات منها
فضرجهن حمزة بالدماء وأطعم من شرائحها كبابا
ملهوجة على وهج الصلاء فأنت أبا عمارة المرجى
لكشف الضر عنا والبلاء


فوثب إلى السيف ، فاجتب أسنمتهما ، وبقر خواصرهما ، وأخذ من أكبادهما ، قال علي - عليه السلام - : فانطلقت حتى أدخل على النبي - صلى الله عليه وسلم - وعنده زيد بن حارثة ، قال : فعرف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي أتيت له ، فقال : " ما لك ؟ " فقلت : يا رسول الله ، ما رأيت كاليوم ، عدا حمزة على ناقتي ، فاجتب أسنمتهما وبقر خواصرهما ، وها هو ذا في بيت معه شرب ، قال : فدعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بردائه ، ثم انطلق يمشي ، فاتبعت أثره أنا وزيد بن حارثة ، حتى جاء البيت الذي هو فيه ، فاستأذن فأذن له ، فإذا هم شرب ، فطفق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يلوم حمزة فيما فعل ، فإذا حمزة ثمل محمرة عيناه ، فنظر حمزة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم صعد النظر فنظر إلى ركبته ، ثم صعد النظر فنظر إلى وجهه ، ثم قال : وهل أنتم إلا عبيد أبي ؟ فعرف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه ثمل ، فنكص على عقبيه القهقرى ، فخرج ، وخرجنا . رواه البخاري ، عن أحمد بن صالح ، وكانت هذه القصة من الأسباب الموجبة لنزول تحريم الخمر .

يعني محمد كان مضطر اسفاً لتحريم الخمر حسب ما ذكر في اسباب النزول من مشاكل وحوداث ولكن يبقى السؤال قائمٌ وهو هل اله محمد لا يعلم الغيب ولا يعلم ماذا سيحدث بين الصحابة ؟؟؟ اليس من باب اولى ان حرم الخمر كما حرم الزنى ؟؟؟ ام ان محمد كان مولعاً بالخمر لذلك لم يستطيع تحريمه مرة واحدة وحتى لم يستطيع ان يلفظ قول حرم عليكم شرب الخمر وانما اكتفى بقول انه اثم وانه رجس ولم يحرمه كما حرم الخنزير والميتة والدم  الخ الخ الخ من المحرمات.

فكر عزيزي المسلم وركز جيداً بالاحداث ستجد ان القران هو كلام محمد ومحمد هو كلام القران وجهان لعملة زائفة واحدة وانت بلا عذر ايها الانسان.

مع تحيات ادمنز مدونة من ثمارهم تعرفونهم
رمضان كريم
اية وتنزيل

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1