جنة ام كباريه للدعارة




بربكم هذه جنه يجازى بها الله عباده الصالحين الذين اطاعوه فى الدنيا ونفذو تعاليمه .



. ام ماخور للدعاره يجازى به القواد الزناه الذين يتبعون اهواءه ويدفعون له الاموال ؟






عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يُعطى المؤمن




في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع». قيل: يا رسول الله أو يطيق ذلك؟ قال: «يُعطى قوة
مائة». أخرجه الترمذي وقال: صحيح غريب. وقال الألباني (2059): حسن




صحيح. وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه مرفوعاً: « إن الرجل من أهل الجنة ليُعطى




قوة مائة في الأكل والشرب والجماع والشهوة ». أخرجه أحمد والنسائي والحاكم




وصححه. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله! هل نصل إلى نسائنا




في الجنة؟ قال: «إن الرجل ليصل في اليوم إلى مائة عذراء». أخرجه الطبراني




والمقدسي في «صفة الجنة» وقال: هذا الحديث عندي على شرط



الصحيح. وعن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل:




أيجامع أهل الجنة؟ قال: «دحاماً دحاماً، ولكن لا منيّ ولا منية». أخرجه الطبراني في




«الكبير»، وأبو يعلى، والبيهقي في «البعث والنشور». وفي لفظ: «هل تتناكح أهل




الجنة؟». وفي آخر: «هل تتناك أهل الجنة؟». وفي ثالث قالوا: «هل تمسُّ أهل الجنة




أزواجهم؟». وفي رواية أجاب عليه الصلاة والسلام: «دَحْماً دَحْماً».ومعنى قوله :



« دَحْماً دَحْماً » : قال ابن الأثير في «النهاية» (2/106): « هو النكاح والوطء بدفع




وإزعاج، وانتصابه بفعل مضمر، أي يُدحمون دحماً، والتكرير للتأكيد، وهو بمنزلة




قولك: لقيتهم رجلاً رجلاً، أي دحماً بعد دحمٍ ». وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:




قيل يا رسول الله! أنفضي إلى نسائنا في الجنة كما نُفضي إليهن في الدنيا؟ قال: «والذي




نفسي بيده! إن الرجل ليفضي في الغداة الواحدة إلى مائة عذراء». أخرجه أبو يعلى








والبيهقي في «البعث والنشور».










لو كانت هذه هى الجنه التى يجازى بها الله عباده





الصالحين الذين يتبعون تعاليمه فلا اريدها ولا اريد هذا الاله الذى ليس اكثر من قواد





يملك ماخور للدعاره .. انا اريد الطهاره والعفه والنعمه التى وعدنا بها السيد المسيح ..





فى حديثه عن ملكوت السموات عندما سألو الصدوقيون عن امرأه تزوجت سبع رجال





وماتو السبع فلمن تكون فى الاخره قال : تضلون إذ لا تعرفون الكتب ولا قوة الله ..





لأنهم في القيامة لا يزوجون ولا يتزوجون، بل يكونون كملائكة الله في السماء ..





وأما





من جهة قيامة الأموات، أفما قرأتم ما قيل لكم من قبل الله القائل .. أنا إله إبراهيم





وإله

إسحاق وإله يعقوب؟ ليس الله إله أموات بل إله أحياء (متى22 - 29 : 32)




هذا هو الملكوت الذى يليق بان يكون مكافئه من الله الحى واهب الطهاره والعفه





وخالق كل شئ وليس ماخور الدعاره الذى تكلم عنه محمد رسول الشيطان .

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1