ألفاظ الرسول محمد رسول الاسلام هل كان محمد قليل الأدب ام كان على خلق عظيم لنرى الان هل محمد كان سباب وشتام و لعان..



السؤال للمسلمين، لقد قال محمد: من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه

 (أي قولوا له اعضض ذكر أبيك) فهل يستطيع أي مسلم أن يقول لي هذا كلام من جاء ليتمم مكارم الأخلاق واشرف الخلق وسيد المرسلين؟



 حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي 

الضُّحَى عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ  دَخَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 

رَجُلَانِ فَكَلَّمَاهُ بِشَيْءٍ لَا أَدْرِي مَا هُوَ فَأَغْضَبَاهُ فَلَعَنَهُمَا وَسَبَّهُمَا فَلَمَّا خَرَجَا قُلْتُ يَا 

رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَصَابَ مِنْ الْخَيْرِ شَيْئًا مَا أَصَابَهُ هَذَانِ قَالَ وَمَا ذَاكِ قَالَتْ قُلْتُ لَعَنْتَهُمَا 

وَسَبَبْتَهُمَا قَالَ أَوَ مَا عَلِمْتِ مَا شَارَطْتُ عَلَيْهِ رَبِّي قُلْتُ اللَّهُمَّ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَأَيُّ 

الْمُسْلِمِينَ أَوْ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْهُ لَهُ زَكَاةً وَأَجْرًا  حَدَّثَنَاه أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو كُرَيْبٍ 

قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح و حَدَّثَنَاه عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ وَإِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعَلِيُّ 

بْنُ خَشْرَمٍ جَمِيعًا عَنْ عِيسَى بْنِ يُونُسَ كِلَاهُمَا عَنْ الْأَعْمَشِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ نَحْوَ حَدِيثِ 

جَرِيرٍ و قَالَ فِي حَدِيثِ عِيسَى فَخَلَوَا بِهِ فَسَبَّهُمَا وَلَعَنَهُمَا وَأَخْرَجَهُمَا 

 محمد كان قليل الادب و سباب وشتام ولعان و الآن فهل كان يدعو على الناس 

بالموت و الهلاك أيضا


حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ الْعَدَنِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ أَبِي 

النُّجُودِ عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ  كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي 

سَفَرٍ فَأَصْبَحْتُ يَوْمًا قَرِيبًا مِنْهُ وَنَحْنُ نَسِيرُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي 

الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدُنِي مِنْ النَّارِ قَالَ لَقَدْ سَأَلْتَ عَظِيمًا وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ 

تَعْبُدُ اللَّهَ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ وَتَصُومُ رَمَضَانَ وَتَحُجَّ الْبَيْتَ ثُمَّ 

قَالَ أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ الصَّوْمُ جُنَّةٌ وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ النَّارَ 

الْمَاءُ وَصَلَاةُ الرَّجُلِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ ثُمَّ قَرَأَ  تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنْ الْمَضَاجِعِ حَتَّى بَلَغَ 

جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ  ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكَ بِرَأْسِ الْأَمْرِ وَعَمُودِهِ وَذُرْوَةِ سَنَامِهِ الْجِهَادُ 

ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكَ بِمِلَاكِ ذَلِكَ كُلِّهِ قُلْتُ بَلَى فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ فَقَالَ تَكُفُّ عَلَيْكَ هَذَا قُلْتُ يَا نَبِيَّ 

اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ قَالَ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ وَهَلْ يُكِبُّ النَّاسَ عَلَى وُجُوهِهِمْ 

فِي النَّارِ إِلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ 


 حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الصَّنْعَانِيُّ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ أَبِي 

النَّجُودِ عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي 

سَفَرٍ فَأَصْبَحْتُ يَوْمًا قَرِيبًا مِنْهُ وَنَحْنُ نَسِيرُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي 

الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدُنِي عَنْ النَّارِ قَالَ لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ عَظِيمٍ وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ 

عَلَيْهِ تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ وَتَصُومُ رَمَضَانَ وَتَحُجُّ ا

لْبَيْتَ ثُمَّ قَالَ أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ الصَّوْمُ جُنَّةٌ وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ 

الْمَاءُ النَّارَ وَصَلَاةُ الرَّجُلِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ قَالَ ثُمَّ تَلَا  تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنْ الْمَضَاجِعِ 

حَتَّى بَلَغَ يَعْمَلُونَ  ثُمَّ قَالَ أَلَا أُخْبِرُكَ بِرَأْسِ الْأَمْرِ كُلِّهِ وَعَمُودِهِ وَذِرْوَةِ سَنَامِهِ قُلْتُ بَلَى 

يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ رَأْسُ الْأَمْرِ الْإِسْلَامُ وَعَمُودُهُ الصَّلَاةُ وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ الْجِهَادُ ثُمَّ قَالَ أَلَا 

أُخْبِرُكَ بِمَلَاكِ ذَلِكَ كُلِّهِ قُلْتُ بَلَى يَا نَبِيَّ اللَّهِ فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ قَالَ كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا فَقُلْتُ يَا نَبِيَّ 

اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ فَقَالَ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ 

عَلَى وُجُوهِهِمْ أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ

 قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ 

وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ  مسند أحمد  مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن 

النبي صلى الله عليه  مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن النبي صلى الله 

عليه  حديث رقم : 2429  حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسحاق بن عيسى ثنا جرير 

عن يعلى بن حكيم عن عكرمة عن ابن عباس : : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم لما 

أتاه ماعز بن مالك قال : لعلك قبلت ، أو غمزت ، أو نظرت ؟ قال : لا ، قال رسول 

الله صلى الله عليه وسلم : أنكتها لا يكني قال : نعم ، قال : فعند ذلك أمر برجمه .). 

 الدارقطني  كتاب الحدود والديات وغيره  كتاب الحدود والديات وغيره حديث رقم : 339
حدثنا أبو صالح الأصبهاني نا الحسن بن أبي الربيع نا عبد الرزاق أنا ابن جريج 

أخبرني أبو الزبير أن عبد الرحمن بن الصامت ابن عم أبي هريرة أخبره أنه سمع أبا 

هريرة يقول : : ( جاء الأسلمي نبي الله صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه 

أصاب امرأة حراماً أربع مرات ، كل ذلك يعرض عنه ، فأقبل الخامسة ، فقال كلمة : 

أنكتها ، قال : نعم ، قال : حتى عاب ذلك منها كما يغيب المرود من المكحلة ، 

والرشاء في البئر ، قال : نعم ، قال : هل تدري ما الزنى ؟ قال : نعم ، أتيت منها 

حراماً ما يأتي الرجل من امرأته حلالاً ، قال : فما تريد بهذا القول ؟ قال : أريد أن 

تطهرني ، فأمر به النبي صلى الله عليه وسلم فرجم ، فسمع النبي صلى الله عليه 

وسلم رجلين من أصاحبه يقول أحدهما لصاحبه : انظر إلى هذا الذي ستر الله عليه ، 

ولم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلاب ، فسكت النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم سار 

ساعة حتى مر بجيفة حمار شائل برجله ، فقال : أين فلان وفلان ؟ قالا : نحن ذا يا 

رسول الله ، قال : انزلا فكلا من جيفة هذا الحمار ، قالا : يا نبي الله غفر الله لك من 

يأكل من هذا ، قال : ما نلتما من عرض أخيكما آنفاً أشد من أكل الميتة ، والذي 

نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينغمس فيها .).

 صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > كتاب الحدود  حديث رقم : 4399

أخبرنا عبد الله بن محمد ، قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، قال : أخبرنا 

عبد الرزاق ، قال : أخبرنا ابن جريج ، قال : أخبرني أبو الزبير ، أن عبد الرحمن بن 

الصامت ابن عم أبي هريرة أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول : : (جاء الأسلمي إلى 

رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فشهد على نفسه أربع مرات بالزنى يقول : أتيت 

امرأة حراماً ، وفي ذلك يعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى أقبل في 

الخامسة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم له : (أنكتها ؟ ) فقال : نعم ، فقال : ( 

هل غاب ذلك منك فيها ، كما يغيب المرود في المكحلة ، والرشاء في البئر ؟ فقال : 

نعم . فقال : ( فهل تدري ما الزنى ؟ ) قال : نعم ، أتيت منها حراماً مثل ما يأتي 

الرجل من امرأته حلالاً . قال : ( فما تريد بهذا القول ؟ ) قال : أريد أن تطهرني . 

فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرجم فرجم .  فسمع رجلين من أصحابه 

يقول أحدهما لصاحبه : انظروا إلى هذا الذي ستر الله عليه ، فلم تدعه نفسه حتى 

رجم رجم الكلب . قال : فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهما ، فمر بجيفة 

حمار شائل برجله ، فقال : ( أين فلان وفلان ؟ ) فقالا : نحن ذا يا رسول الله . فقال 

لهما : ( كلا من جيفة هذا الحمار ) فقالا : يا رسول الله ، غفر الله لك ، من يأكل من 

هذا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما نلتما من عرض هذا الرجل آنفاً أشد 

من أكل هذه الجيفة ، فوالذي نفسي بيده ، إنه الآن في أنهار الجنة ) .  


حدثنا الحسن بن علي ثنا عبد الرزاق عن بن جريج قال أخبرني أبو الزبير أن عبد 

الرحمن بن الصامت بن عم أبي هريرة أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول : (جاء 

الأسلمي نبي الله صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه أصاب امرأة حراما أربع 

مرات كل ذلك يعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل في الخامسة فقال أنكتها 

قال نعم قال حتى غاب ذلك منك في ذلك منها قال نعم قال كما يغيب المرود في 

المكحلة والرشاء في البئر قال نعم قال فهل تدري ما الزنا قال نعم أتيت منها حراما 

ما يأتي الرجل من امرأته حلالا قال فما تريد بهذا القول قال أريد أن تطهرني فأمر به 

فرجم فسمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلين من أصحابه يقول أحدهما لصاحبه 

انظر إلى هذا الذي ستر الله عليه فلم تدعه نفسه حتى رجم رجم الكلب فسكت عنهما 

ثم سار ساعة حتى مر بجيفة حمار شائل برجله فقال أين فلان وفلان فقالا نحن ذان 

يا رسول الله قال انزلا فكلا من جيفة هذا الحمار فقالا يا نبي الله من يأكل من هذا قال 

فما نلتما من عرض أخيكما آنفا أشد من أكل منه والذي نفسي بيده إنه الآن لفي 

أنهار الجنة ينقمس فيها).



حدثني عبد الله بن محمد الجعفي حدثنا 

وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت يعلى بن حكيم عن عكرمة عن بن عباس رضي 

الله عنهما قال : (لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له لعلك قبلت 

أو غمزت أو نظرت قال لا يا رسول الله قال أنكتها لا يكني قال فعند ذلك أمر برجمه). 

 ها هنا قد رأينا ألفاظ محمد السوقية و الكلمة التي نطقها أشرف خلق الله.

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1