في الرواية الاسلامية قدمت القدم الاولى حتى ارتقيت الى طبقة النجوم حتى رأيت ارواح اولئك المقدسين مثل محمد عندما رأى الانبياء الذين ينبعث منهم النور كما من كوكب ساطع ويوجد عرش هو نفس الاسم لمحمد باهر رفيع وزاهر جدأ
ثم استفهمت من سروش المقدس اي الملاك جبريل في الرواية الاسلامية عن المكان وعن الاشخاص وبعد هذا ورد في الفصل 11 يقول اخيرأ اخذني الملاك من يدي واتى بي الى جوهر زرادشت السامي وهذا سدرة المنتهى
عند محمد الشجرة المزينة وقال هذا اله الزرداشية الذي يقابل اله محمد ثم اني اردت ان اسلم عليه واصافحه فقال لي السلام عليك يا ارتاويراف انك اتيت من ذاك العالم الفاني الى هذا االمكان الباهي
ثم امر سروش المقدس (جبريل ) احمل ارتاويراف (محمد) واره العرش وثواب الصالحين الجنة وعقاب الظالمين الجهنم نفس قصة محمد حيث قال يا اورتاويراف المقدس العبد الامين
مثل محمد الصادق الامين اذهب الى العالم المادي وتكلم بالحق للخلائق حسب مارأيت وعرفت وتخبر الحكماء ولما قال هرمزد اي يقابله اله محمد وقفت باهتأ لانني رأيت نورأ ولم ارى جسمأ وسمعت صوتأ وعرفت ان هذا هو الاله ...
اليكم التعليق هذه الاسطورة الفارسية والمأخوذة من الديانة الزرادشتية قام بتعريبها محمد ورواها للسذج والمغفلين ولحد اليوم يصدقها المسلمين الغافلين ولا اعلم كيف يغيب المسلمين عقولهم .
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله