لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك
ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك
ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك
ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك
ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك
ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك
ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك
ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك
ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك
ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك
التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف
هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك
آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــنزيــــــــــــــــــــــــــــل
مرحباً بكم في فرصة ثانية اتيحت لنا ولكم لكي نستكشف ونزيل الستار البراق المتخفي به القران لقرون عديدة ولم يكتشف ما تحته الا قله قليلة مجتهدة بحثت بصدق واستطاعت ان تعرف الحق والحقيقية .
طبعاً هناك عوامل كثيرة ساعدت على اخفاء الحقيقة عن المسلمين البسطاء ولكن الان الوضع اختلف والتكنولوجيا ساعدت كل انسان حقيقي وجاد مع نفسه ان يبحث ليصل الى كل الدهاليز بكل سهوله لو اراد .
حتى لا نطيل عليكم وندخل بموضوعنا وهو اية وتنزيل فقد قررنا اليوم بما انه اليوم الاول بالصيام ان نتكلم عن تشريع الصيام ونستكشف هل صحيح ان الصوم هو تشريع الهي وان طريقة تشريعة كانت بفكر الهي وحكمة إلهية أم هي مجرد تشريعات شخص كان يصنع التشريع ويختبره على الافراد ويرى لو نجح التشريع يكمل واذا احتاج تعديل يعدل واذا احتاج تغير يغير تحت مسمى (الناسخ والمنسوخ) الخ الخ الخ .
آية اليوم من سورة البقرة 187
أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَائِكُمْ ۚ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ ۗ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ ۖ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ ۚ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ۖ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ ۚ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ ۗ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187)
قبل ان ندخل في شرح اسباب النزول لهذة الاية يجب ان ناخذ الاية التي سبقتها لكي تتاكدوا ان المشرع كان بيعمل Test للناس ويجرب هل نجح الاختبار او يحتاج تعديل - طبعاً مستحيل يكون الإله الحقيقي لانه يعرف النفس البشرية ويعرف ما تطيق وما لا تطيق - وسنرى ان التشريع الاول لاقى فشل ذريع مما جعل محمد يغير التشريع بطريقة اسهل لكي يخفف على الناس العبئ - طبعاً لن نتكلم عن موضوع سرقة محمد تشريعات الصوم من اليهود والصابئة لاننا تكلمنا عنها كثيراً وهذا ليس موضوعنا الآن - وهذا يظهر من خلال تشريعاته التي سوف نعرضها اليكم .
التشريع الاول : وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 184]
تفسير ابن كثير :إلى قوله : ( وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين ) فكان من شاء صام ، ومن شاء أطعم مسكينا ، فأجزأ ذلك عنه .
تعالوا نرى هذا الحديث لصيح مسلم ماذا يقول:
يعني بالبلدي التشريع طلع فشنك ومحدش صام وصاروا يطعموا المساكين فكان محمد غير راضي عن هذا الاختبار لذلك اتاهم بشريع اخر.
التشريع الثاني:شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ (185)
تفسير القرطبي :وقرأ مجاهد وشهر بن حوشب شهر بالنصب . قال الكسائي : المعنى كتب عليكم الصيام ، وأن تصوموا شهر رمضان . وقال الفراء : أي كتب عليكم الصيام أي أن تصوموا شهر رمضان . قال النحاس : لا يجوز أن ينتصب شهر رمضان بتصوموا ; لأنه يدخل في الصلة ثم يفرق بين الصلة والموصول ، وكذلك إن نصبته بالصيام ، ولكن يجوز أن تنصبه على الإغراء ، أي الزموا شهر رمضان ، وصوموا شهر رمضان ، وهذا بعيد أيضا لأنه لم يتقدم ذكر الشهر فيغرى به .
تفسير ابن كثير :وقوله : ( فمن شهد منكم الشهر فليصمه ) هذا إيجاب حتم على من شهد استهلال الشهر أي كان مقيما في البلد حين دخل شهر رمضان ، وهو صحيح في بدنه أن يصوم لا محالة .ونسخت هذه الآية الإباحة المتقدمة لمن كان صحيحا مقيما أن يفطر ويفدي بإطعام مسكين عن كل يوم ، كما تقدم بيانه .
تعالوا نرى الحديث الشريف لصحيح مسلم ماذا يقول :
وهنا نرى ايضاً بالحديث ان التشريع اخذ طابع اخر ولكن ياترى هل صمد هذا التشريع ام تغير؟؟؟
التشريع الثالث: وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)
تفسير ابن كثير : ولما حُتم الصيام أعاد ذكر الرخصة للمريض وللمسافر في الإفطار ، بشرط القضاء فقال : ( ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر ) معناه : ومن كان به مرض في بدنه يشق عليه الصيام معه ، أو يؤذيه أو كان على سفر أي في حال سفر فله أن يفطر ، فإذا أفطر فعليه بعدة ما أفطره في السفر من الأيام ; ولهذا قال : ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) أي : إنما رخص لكم في الفطر في حال المرض وفي السفر ، مع تحتمه في حق المقيم الصحيح ، تيسيرا عليكم ورحمة بكم .
تنويه: هذه الاية نسخت التي قبلها وقد ذكرنا هذا في تفسير ابن كثير للاية السابقه (ونسخت هذه الآية الإباحة المتقدمة لمن كان صحيحا مقيما أن يفطر ويفدي بإطعام مسكين عن كل يوم ، كما تقدم بيانه.) انتهى التنويه.
تعالوا نرى ابن عمر ماذا قال عن هذه الاية في الحديث :
وهنا نرى تشرع ان محمد احتاج تشريعاً ثالثاً لكي يستطيع ان يضبط الامور المتدهوره منه ولكن هل هذا التشريع كان الاخير ياترى ؟؟؟ الاجابه طبعاً لا وهنا سندخل في صلب موضوعنا لهذا اليوم وهو ان القران ابن بيئته واياته تَخدم وتُخدم على مصلحة محمد واتباعه
فبعد ان شرع محمد الصوم وحبكه بطريقته وحكمته الارضية حصل لغط شديد بسبب هذا التشريع اذ انه شرع وجوب الصيام على المسلم البالغ العاقل الصحيح المقيم من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، فإذا غربت الشمس، كان للصائم أن يأكل ويشرب ما لم ينم، فإن نام حرم عليه الطعام والشراب إلى غروب شمس اليوم التالي، والاهم من الاكل والشرب كان محرم على الرجال ان يعاشروا زوجاتهم طيلة الشهر وكان في هذه المرحلة صعبة عسيرة على المسلمين وكانوا امام الرسول يتظاهرون بالالتزام ولكن في ضهره كانوا يكسروا هذا التشريع الى ان تجرأ احد الصحابه واعترف قائلاً للرسول انه خان نفسه !!!!
تعالوا نرى هذا هذا الحديث لصحيح البخاري:
تعالوا الان نتتبع عن كثب اسباب نزول اية 187 من سورة البقرة لتعرفوا انه من المستحيل ان يكون هذا تشريعاً الهياً من الاله الخالق العارف للنفس البشريه ولكنها ليست الا تجارب واختبارات من محمد ليستطيع ان يرى ماهو جيد ونافع او ماهو سيء وغير مجدي للغرض فيلغيه وياتي باحسن منه كما قال في قرانه في سورة البقرة ((مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106))
وهل لو كان الهاً حقيقياً وكلامه محفوظ في اللوح المحفوظ كان اوجد لكم مثل هذه الثغرات المريبة يامسلمين؟؟؟!!!!
التشريع الرابع
اسباب نزول اية 187 من سورة البقره :{ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ * }
جاءت اسباب النزول في لباب النقول للسيوطي صفحة 24 الاتي:
وأخرج البخاري عن البراء قال لما نزل صوم شهر رمضان كانوا لا يقربون النساء رمضان كله فكان رجال يخونون أنفسهم فأنزل الله علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم الآية وأخرج أحمد وابن جرير ابن أبي حاتم من طريق عبد الله بن كعب بن مالك عن أبيه قال كان الناس في رمضان إذا صام الرجل فأمسى فنام حرم عليه الطعام والشراب والنساء حتى يفطر من الغد فرجع عمر من عند النبي صلى الله عليه وسلم وقد سمر عنده فأراد امرأته فقالت إني قد نمت قال ما نمت ووقع عليها وصنع كعب مثل ذلك فغدا عمر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فنزلت الآية قوله تعالى من الفجر روى البخاري عن سهل بن سعيد قال أنزلت كلوا واشربوا حتى يتبين لكنم الخيط الأبيض من الخيط الأسود [187] ولم ينزل من الفجر فكان رجال إذا أرادوا الصوم ربط أحدهم في رجليه الخيط الأبيض والخيط الاسود فلا يزال يأكل ويشرب حتى يتبين له رؤيتهما فأنزل الله بعد من الفجر فعلموا إنما يعني الليل والنهار قوله تعالى ولا تباشروهن الآية أخرج ابن جرير عن قتادة قال كان الرجل اذا اعتكف فخرج من المسجد جامع إن شاء فنزلت ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد قوله تعالي ولا تأكلوا الآية أخرج ابن أبي حاتم عن
واليكم ايضاً فضيلة الشيخ وهو يشرح اسباب نزول الاية:
واخيراً وليس اخراً ملخصاً لما سبق وهو ان القران كتاب بشري بحت وما جاء فيه جاء ليخدم ابناء بيئته لا اكثر ولا اقل واكبر دليل هو ان تشريع الصوم نفسه الي نزل على فقرات وكل مايحصل مشكلة مع الناس ياتيهم تشريع جديد ليساندهم ويجعلهم سعداء كما قرانا في اسباب النزول لآية الرفث.
والعجيب بالامر كلام الوحي الي المفروض كلام الهي في قولة (عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُكم) !!!! مامعنى هذه الاية هل يوجد احد بيخون نفسه؟؟؟ يعني الصاحبي قال كلمه غلط في مفهومه البسيط يأتي الاله ويصادق عليها ويجعلها وحي ويقول لهم انه علم انهم يختانون انفسهم فتاب عليهم؟؟؟؟!!!!!
والسؤال الذي يطرح نفسه هو :هل الاله لا يعلم نتيجة تشريعاته وماذا سيحل بالمسلمين وماذا سيفعل الصحابة فــ إنتظر منهم انهم يخونوا انفسهم لكي ينزل لهم بتشريع جديد؟؟؟.
والسؤال القائم الان هو ما الفائده من صيام هذا الشهر يامسلمين؟؟؟
التشريع الرابع
والسؤال القائم الان هو ما الفائده من صيام هذا الشهر يامسلمين؟؟؟
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله