صلعميات محمد نبي كذاب


لـــو كنت مسلم فكــــــــلامنا مـــــــــــــــــــــــوجة لـــك

ولو كنــــــــــــت باحـــث اكيد مواضيعنا كثير هتساعدك

ولـــو كنت هــــادي فأكيد أكيد مواضــــيعنا هتعصـــــبك 

ولـــــو كنت رايــــــق فمنشــــــــوراتنا هتعكــــــــــــننك

ولــــــــــــو كنت فاضــــــي فمتـــــــــابعتنا هتشـــــــغلك

ولــو كنت تؤمن بالضال المكار فأكيد بوستاتنا هتزعجك

ولــــو كنت غرقــــــان فكلامنا الي هتشــوفه هينجــــــدك 

ولو كنت صادق مع نفسك فموضوعاتنا هترشدك وتسندك

التـــــــــعريض ممنــــــــــــوع والكـــــــذاب مكشـــــــــوف

هقــــولك بوشك ومش هغشك لتعرف الحق والحق يحررك

آيــــــــــــــــــــــــة وتــــــــــــــــــــنزيــــــــــــــــــــــــــــل



فعلاً كما قرأتم في العنوان الي على رأسه بطحه بيحسس عليها وبطحات محمد لا تعد ولا تحصى فـ اغلب ايات القران هي مجرد تحسيس على بطحات محمد كما سنشاهد في حلقة اليوم من اية وتنزيل والاية هي :وَقَالُوا مَالِ هَٰذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ ۙ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا (7)

يعني سخافة ما بعدها سخافه اله محمد يتمحور حول محمد ومحيطه فقط وينزل جبريل المسكين بس عشان يطيب خاطر محمد الحزين المتضايق من كلام المشركين الذين قالوا عنه انه رسول عادي بياكل الاكل وبيمشي بالاسواق على اساس الانبياء السابقين كانوا مجنحين او كانوا مثل (جرندايزر) مثلاً .
الايات واضحه انها تحسيس على البطحه والكلام واجعه خاصةً انه مش عارف يعمل معجزات تثبت نبوته المزعومه . 
تعالوا نشوف اسباب نزول هذه البطحة اقصد هذه الاية
لباب النقول في اسباب النزول صفحة 148:


صلعميات محمد نبي كذاب


وأخرج الواحدي من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس قال لما عير المشركون رسول الله صلى الله عليه وسلم بالفاقة وسلم وقالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق حزن رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزل وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق.
اما اسباب النزول للواحدي النيسابوري فقال :


صلعميات محمد نبي كذاب


قوله تعالى : ( تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك ) الآية [ 10 ] . 


655 - أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم المقرئ قال : أخبرنا أحمد بن أبي الفرات قال : أخبرنا عبد الله بن محمد بن يعقوب البخاري قال : أخبرنامحمد بن حميد بن فرقد قال : حدثنا إسحاق بن بشر قال : حدثنا جويبر ، عن الضحاك ، عن ابن عباس قال : لما عير المشركون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالفاقة ، وقالوا : ( مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق ) حزن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فنزل جبريل - عليه السلام - من عند ربه معزيا له ، فقال : " السلام عليك يا رسول الله ، رب العزة يقرئك السلام ويقول لك : ( وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق ) " أي : يبتغون المعاش في الدنيا . قال : فبينا جبريل - عليه السلام - والنبي - صلى الله عليه وسلم - يتحدثان ، إذ ذاب جبريل - عليه السلام - حتى صار مثل الهردة ؟ قيل : يا رسول الله ، وما الهردة ؟ قال : " العدسة " ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " ما لك ذبت حتى صرت مثل الهردة ؟ " قال : " يا محمد فتح باب من أبواب السماء ولم يكن فتح قبل ذلك اليوم ، وإني أخاف أن يعذب قومك عند تعييرهم إياك بالفاقة " . فأقبل النبي وجبريل - عليهما السلام - يبكيان (ياعيني على التعريض!!!)، إذ عاد جبريل - عليه السلام - إلى حاله ، فقال : " أبشر يا محمد ، هذا رضوان خازن الجنة قد أتاك بالرضا من ربك " . فأقبل رضوان حتى سلم ، ثم قال : " يا محمد ، رب العزة يقرئك السلام " - ومعه سفط من نور يتلألأ - " ويقول لك ربك : هذه مفاتيح خزائن الدنيا مع ما لا ينتقص لك مما عندي في الآخرة مثل جناح بعوضة . " فنظر النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى جبريل - عليه السلام - كالمستشير له ، فضرب جبريل بيده إلى الأرض ، فقال : " تواضع لله " ، فقال : " يا رضوان ، لا حاجة لي فيها ، الفقر أحب إلي (كبرت منك!!!)، وأن أكون عبدا صابرا شكورا " . فقال رضوان - عليه السلام - : " أصبت ، أصاب الله بك " ، وجاء نداء من السماء فرفع جبريل - عليه السلام - رأسه ، فإذا السماوات قد فتحت أبوابها إلى العرش ، وأوحى الله تعالى إلى جنة عدن أن تدلي غصنا من أغصانها عليه عذق ، عليه غرفة من زبرجدة خضراء لها سبعون ألف باب من ياقوتة حمراء ، فقال جبريل - عليه السلام - : " يا محمد ارفع بصرك " ، فرفع فرأى منازل الأنبياء ، وغرفهم ، فإذا منازله فوق منازل الأنبياء فضلا له خاصة ،(وسعت ومش قادرين نلمها !!!) ومناد ينادي : " أرضيت يا محمد ؟ " فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " رضيت ، فاجعل ما أردت أن تعطيني في الدنيا ، ذخيرة [ ص: 174 ] عندك في الشفاعة يوم القيامة " . ويروى : أن هذه الآية أنزلها رضوان : ( تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا ) . 



يعني بالاولى بدل هالكلام الخوزعبلاوي الي محدش شافه ومش موجود اصلاً غير بأفكار محمد كان هذا الاله بدل ما تعب نفسه ونزل جبريل ورضوان كان ايد محمد بمعجزة تخلي قومه يصدقوه بدل هالكذب والفشخرة الكذابه .

للعلم قوم محمد عارفين ان الانبياء هم بشر هم مش جاهلين كما يوصفهم المفسرين والمشايخ بالعكس وهما عارفين وظيفة النبي ومركزة وعارفين ان النبي يؤيد من الله بالايات والمعجزات ولكن محمد ماعنده غير ايات القران الي هي عبارة عن اساطير الاولين وهذا ماقاله له المشرين حين تلى عليهم كلمات قرانه (اساطير الاولين) لذلك هذه الاية تنفي حجة استدلال المسلمين والمشايخ ان القران معجزة محمد لان لو كان معجزة محمد القران لكان بالاولى أمن به قومه ولم يحقروه قائلين اساطير الاولين . راجع الاية 5 من نفس السورة وشوف رد المشركين على ايات القران لتعلم انه ليس بمعجزة كما يكذب عليكم المشايخ ((وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (5)

واخيراً انت بلا عذر عزيزي المسلم 
مع تحيات ادمنز مدونة من ثمارهم تعرفونهم
رمضان كريم
اية وتنزيل

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

شكراً لمروركم الكريم
يرجى ان يكون تعليقك يخص نفس الموضوع
سوف يتم الرد عليكم ان وجد في سؤال يخص الموضوع
ان كان التساؤل لا يخص الموضوع سوف يتم تجاهله

 
من ثمارهم تعرفونهم © 2016. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top
UA-73541286-1